![]() |
؛
وحين أمطرت .. ظن الحزين ان السماء تبكي معه ! احتواء إليك من الروح وردات سقاها المطر ذات رحمة 🌷 |
ولا شيء يضاهي
نهارات المطر الدافئة ونحن نصعد معا اجمل التلال لنقترب من تاريخ العشق أنمضي الى حتفنا ام الى تقسيم جنة باحت بسرنا ؟ سيرين \..:icon20: |
هلا بك أ. رحيل الله يحييك نورتي ولك وردات مبتلات برذاذ المطر يالغلا |
ليلي طـــويل و لاهـب الـنار وقاد ----------- يـوم الشـتا هبهب علينا هبوبه اسهر وغيري في حلا النوم هجّاد -----------ما فارق احبابه و لا غربّوا به لشاعرها |
لشاعرها
نحبُّ الشّتاءَ
إذا أيقظتْنا القصيدةُ قبل المُنبّهِ في زمهرير السَّحَرْ |
ها نحن على قيد امنية مطر
بقائها من اجل لقائنا المحتوم .. احجز لي موطنا دافئاََ في ذاكرة الليل و لا تؤجل فتنتنا بإيماءة البدء التي تعلن عن مواهب الجنون سيرين \..:34: |
ﻓﻼ ﻣﻦ ﺫﻫﺐ ﺻﻤﺘﻲ ﻭﻻ ﻟﻠﺤﺪﻳﺚ ﺷﺠﻮﻥ
ﻭﻋﻮﺝ ﺍﻟﻤﺤﺎﻧﻲ .. ﻛﻦ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺗﺤﻄﺒﻬﺎ .. ﻭﺗﻮﻗﺪ ﺑﻬﺎ : ﻭﺍﻧﺘﻲ ﻳﻤﻴﻨﻚ ﻣﻄﺮ ﻭﻣﺰﻭﻥ ﻭﺑﺮﺩ ﻭﺳﻼﻡ ﺃﺑﺮﺩ : ﻣﻦ ﺍﻋﻠﻰ ﺟﺒﺎﻝ ﺍﺑﻬﺎ عامر الأشجعي |
كل الأماكن التي حملتكِ إليها
باتت تعرفكِ جيداً.. تجيد إسمكِ وتتقن عطركِ وكل الأشياء غدت تحفظ أطيافكِ عن ظهر قلب الرّبيع المُعار من خديكِ ورقص العذوق في شفاه الهبوب وفرحة القُبَّرة والمروج الخضراء والفراشات وبوح الزُّهور بين الخمائل وخرير السّاقية المسكوب من بنات شفاهكِ وضفاف الغدير وشجرة الزّيزفون العتيقة التي تفيأها طيفكِ ذات هجير والمناديل في أكفِّ الطّفولة رُسُل العاشقات وسرب الحمائم، وهديل اليمام وحتّى قهقهات العابرات بين الحقول. الاستاذة / إحتواء متصفح جميل كالمشي تحت المطر :) |
الساعة الآن 04:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.