![]() |
/ اي والله اني من تعب جيت برتاح وذكرت .. بن الوقت مافيه راحه الصبر يا عبدالله وانا ابوك مفتاح والطير .. ما يسوى ..بليا جناحه ترى التعب مخلوف لو راح ما راح ومن طاح عزمه ... لا يدور نجاحه 🌹 |
جارتنا الشمرية إذا استفزعت بعيالها قالت "تنخاكم الشمرية" فيفزعون لها في الحال وإن كلفهم الأمر حياتهم .. أعرف شاعر عجمي يوم استفزعت به أمه المرية قال لها "دوري لي ثارٍ ما يمتد لابنا عمي" !! عجيبة أيديولوجيا القبيلة |
ذلك التذبذُب الناتج عن انعدام المثالية في حياتنا ، هو ما يمنحُ للاستقرار لذّة، وكُلّ نقيضٍ يمنحُ القيمة لنقيضه، ولو انعدم النقيض السلبي من حياتنا لفقدنا الإحساس بالنقيض الإيجابي،فالمطلوب على هذه الأرض هو تحقيقُ التوازن، لا مُحاكاة الجَنّة. ودي |
شك الأصمعي في لفظ استخذى "خضع" وأحب أن يستثبت: أهي مهموزة أم غير مهموزة قال: فقلت لأعرابي أتقول استحذيت أم استحذأت؟ قال: لا أقولهما! فقلت: ولم؟ قال: لأن العرب لا تستخذي "لا تخضع"! العرب ترفض أن يُنسب إليها الخضوع حتى لفظاً.. |
الحرب بين سماحة الإسلام ودموية الغرب: ▫عدد شهداء المسلمين وقتلى أعدائهم في كل معاركهم أيام رسول الله صلى الله عليه وسلم = حوالي 1280 قتيلاً فقط! و أمّا عدد قتلى الحرب العالميَّة الثانية فقط -كمثال لحروب (الحضارات) الحديثة - هو 50 مليون ! ولا علاقة للمسلمين بهذه الحرب أبداً. ▫تفسير هذا هو أن الجيوش (الحضارية) المشاركة في الحرب العالمية الثانية كانت تُسْقِطُ الآلاف من الأطنان من المتفجِّرات على المدن والقرى الآمنة؛ فتُبيد البشر، و تدمّر البِنَى التحتيَّة، وتخرّب الاقتصاد، وتشرّد الشعوب! ▫الحروب الإسلامية حاقنة للدماء عاصمة للأنفس والأموال، وفاتحة عهد السعادة في العالم، أما حروب الدول التي تٌسمى حضارية فقد كانت حروب تنافس واستعمار (استخراب) و طمع وحمية جاهلية. |
قال البحتري في أغزل ما قاله من الشعر، وتأمّلوا الشطر الأخير فقد أبدع غاية الإبداع: أحنو عليك، وفي فؤادي لَوْعةٌ وأصُدُّ عنك، ووجهُ وُدّي مُقبِلُ وإذا هَممتُ بِوَصلِ غيرِك ردّني وَلَهٌ إليك ، وشافعٌ لك أوّلُ وأعِزُّ ثُمّ أذِلُّ ذِلّةَ عاشقٍ، والحبُّ فيه تَعَزُّزٌ وَتَذَلّلُ |
سقط حرف (د) من كلمة ( حقد ) فأصبح المعنى ( حق ) مساؤكم سعيد 🌹 |
الماء | يغسل كل شيء تقريباً إلا اللسان السيء مثل يوغوسلافي 🌹 |
الساعة الآن 12:33 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.