![]() |
اقتباس:
بارك الله فيك، يا رشا العطاء، وأنعم عليك كنَّا نحاولُ عبر الرَّسائل أنْ نقول شيئًا ما، وأنْ نعبرَ بنا إلى حيث أنتم، عبور الغريب الباحث عن وطن وكنَّا نلتمسُ طريقنا إليكم بتتبُّع خيط النُّور وخطو الغيم ورائحة المطر وكنتم ربيعنا المنشود والْمُنْتَظَر وجنَّة المأوى والوطن شكرًا جزيلًا لك يا الشَّاعرة الأديبة والله يحفظك :icon20: |
اقتباس:
ثمَّ إنّها كانت ومضة نور في طريق إباء، أضاءت لها طريق رحلتها الشائك، وبيّنت لها معالمه، وربتت على كتف كلماتها، وعلّمتها كيف تكتب!، كل هذا وهي تقف أمام قلم عملاق لطالما شدّها بقوّته ونبله، فوجدت نفسها تقاتل دون سيف وتخوض معركة مسالمة وهي ترفع راية بيضاءـ وهذا دأب القلم المُعلم، يستفز المعاني ويستدعي الصور، ويطلب منك وحدك أن تكوّن جملًا نافعة ماتعة، تشذ عن المألوف، وتليق بذائقة المُتابع. هكذا كنتُ أمام أستاذي الكبير؛ مُحمَّد سلمان البلوي. شكرًا بحجم ما تحمل من خلقٍ وتواضع وفكر نبيل أنثرها أمامك أخي الفاضل. أسأل الله أن يبارك فيك وينفع بك. |
اقتباس:
أستاذتي الغالية نادرة أغدقتِ عليَ بالكثير وجعلتني ممتنة لهذا الكرم الباذخ... شكرًا، لا تَفي، أمام كلماتكِ الكريمة. لكِ ولإدارة أبعاد أقف احترامًا وتقديرًا وعرفانا سعيدة بهذه الفرصة التي منحتموني إياها وأتشرف لأني نثرت حروفي في مرابع أبعاد. للجميع تحيّة وتقدير. |
اقتباس:
مقعدكِ الأوّل ياليلى، وكلماتكِ العذبة وتقييمكِ الجميل الذي وصلني.. أشياءٌ تخبرني بمرهفةِ الشعور ورقيقة المداد وطيبة الروح أخبرتني عنكِ وتركتني أحار بأيّ الكلمات أردّ عليك..! أهديكِ طوق ياسمين فهل يكفيكِ؟! |
اقتباس:
الأستاذ علي الأمين أكرمتنا بالمتابعة أيها الكريم. أشكرك جدا ممتنة لك أخي أسعدك الله ورضى عنك. |
اقتباس:
وهنيئًا لنا بك يا زكيّة الحرف ثقي أنّني مَن يستحق أن تغبطيه على رفقة القلم هذه.. لكِ محبتي واحترامي وشكرًا لأنكِ هُنا.. |
اقتباس:
بلقيس الحبيبة قربكِ دائمًا يسعدني وتعلمين..! كوني كما أنتِ ولك مودّتي. |
اقتباس:
ولك الشكر والتحيّة أخي علي ممتنة لكرمك الباذخ أسعدك الله وبارك خطاك. |
الساعة الآن 07:36 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.