![]() |
مِن سُوء نَوايَا أهْل النّت ، أنّهم يَجْعَلُون لَك "مَقْصَدَا ً" حِيْنَما تَكْتُب ُ بَيْتَا ً ، بِأنّك َ تُرِيْد ُ فُلانَةَ!
ومَاعَلِمُوا أنّ مَن يُرِيْد هَذا الشّيء لايُوضّح ُ الامْر َ لِلْجَمِيْع! فَأيّ سُخْف ٍ فِيْهِم؟! |
أنْ تَتَذَكّر الجَرْح َ لايَعْنِي هَذا أنّك َ تَتألّم فَقَط! ، بَل يَعْنِي أنّك حِيْنَمَا أحْبَبت كُنْت َ ولاتَزال ُ تُحِب بِصِدْق!
|
أُؤمِن ُ بِأنّ هُنَاك َ وجْهَا ً قَبِيْحَا ً لِلمَرْاة ِ الجَمِيْلَة ِ إلا مَانَدَر! |
لاأحْمِل ُ فِي قَلْبِي عَلَى أحَد ٍ كَراهِيَة ً أو عِدَائيّة ، ولَكِن مِن َ المُضْحِك أنْ تَجِد َ مَن يَكْرَهُك َ أو يَبْتَعِد عَنْك وعَن مُتَصَفّحَاتِك لالِزَلّة ٍ مِنْك أو خَطأ تِجَاهَه ، بَلْ لأنّك اخْتَلفْتَ مَعه ُ بِالرّأي !! |
رأيُك َ لايَهُمنِي أنْ تَقُولَه لِي بِقَدْر مَاتَجْهَر ُ بِه ، فَمَا بَيْن الجَهْر بِرَأي ٍ واحْتِرَام ِ الذّات يُجْبِرُك أنْ تَفْعَل هَذَا لَك َ قَبْل أن يَكُون لِي! |
كُل امرَأة ٍ بِعَيْنِي تَسْتَحِق ّ ُ الحُب ولَكِن هَذَا لايَعنِي أنْ أجْعَل الحُب مَنْقِصَا ً لِكُلّ امرَاه! مَايُخْطِئ بِهِ الرّجُل كَثِيْرَا ً هُو الظّنّ بِأنّ الحُب صَكّ غُفْرَان ٍ تَبْحَث ُ عَنْه ُ المَرْأة ُ وحْدَها! ومَاتُخْطِئ ُ بِه ِ المَرْأة ُ أيْضَا ً هُو يَقِيْنُهَا بأنّ الحُب حِيْنَمَا تُقَدّمُه للرّجُل لاتَشُوبُه ُ شَائِبَة مِنْهَا ، وأنّ الرّجُل تُغْفَر ُ خِيَانَتَه ُ مَعْها ، ولاتُغْفِرُ خِيَانَتَه مَع غَيْرِهَا! ، والأدْهَى أنّها حِيْنَما تَغْفِرُ خِيَانَتَه ُ مَعَهَا ، لايُمْكِن ُ لَهَا أنْ تَغْفِرَ خِيَانتَها مَعَه وهِي مَن ارْتَضَتْ خِيَانتَه حِيْنَمَا احْتَاجَت! لِكِلاَهُمَا: عَجَبِي! |
حَيَاتِي مَاقَبْل الإنْتَرْنِت أجْمَل ُ وأهدأ ُ مِن حَيَاتِي مَع الإنْتَرْنِت أسْأل ُ الله َ أنْ يَنْزِعَه مِنّي ! |
كَيْف َ لِقَلْب ٍ ادّعَى الحُبّ فِي ماض ٍ له ُ ،أنْ لاتَأتِي بِه ِ الّذكْرَى؟! |
الساعة الآن 01:28 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.