![]() |
الخَيبَاتُ فِي حدِ ذاتِهَا ، ارْتِبَاكَاتٌ ترسُمُنَا عَلى عَتبَات وَهم بِـ حَالاتِ لِقَاء نَهرَزَاد ، حُضورٌ مِن بَهَا أهلاً بِكِ وَ بِبوحِكِ الجَمِيل http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif |
نهرزاد ...
ارتباكٌ له ملامح الأمنيات العالقة بالخوف من غير تبرير ، وصوتٌ حافي القدمين يعجزه فتات الموت المتناثر على ارصفة اللحظات ، هذا لعمري اتزان تثني على سطره متعتنا ، وابداع نتمنى حضوره على الدوام .. مرحبا بك مجددا ، ومعذرة تاخري عن هذا الجمال . |
.
. لن يكون العمر / البرد كافياً لو أطفأنا قناديل الأمل من على أرصفة الروح . نهرزاد القراءة لك بذخ شكرا بيضاء |
اقتباس:
دمت قريبة . |
اقتباس:
حضورك الراقي الواعي يشرفني ويبهجني بالتأكيد ولمثلك العذر ما دام سيأتي حتماً احترامي وتقديري |
وحرفي كذلك ..!!
لذلك سَ أشكرك بحجم السماء وكفى ... : |
اقتباس:
شرفني حضورك الجميل شكراً أنيقة تليق بك . |
. . . حينما تكون الأحداث أكبر من أن يستوعبها عمر وحينما تكون الخيبات أعظم من أن يحتملها قلب وحينما يكون الحب أعمق من أن يكتمل في حدود . . عندها فقط يكون العمر ليس كافياً . . عندها فقط تصبح الذكريات ترياق مهدئ لـ حرارة الشوق / واللهفة . . سيدتي القديرة " نهرزاد " حرفك مدهش . . يسحب الغيم ليحل مكانه . . ويشبعنا مطراً . . سلم فكركِ وبوحكِ ودام عطركِ المنساب (احترامات . . مرتبكة ) سعـد |
الساعة الآن 08:52 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.