ثمّ تظنّها الأخيرة،وتُوشكُ أن تبكي،فيُرسل الله ألطافه على هيئة آيةٍ من كتابه،أو نصٍّ عابر فتطمئنّ..
وتظنّها الأخيرة،وتوشك أن تنكسر فيبعث الله في نفسكَ اليقين ويمدّك بقوّةٍ من لدنه..
وتظنّها الأخيرة،وتؤذن بالانهيار دفعةً واحدة،فتُبشّرك آية"إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرَا*فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرَا"،ويشدّ من أزرك حديثٌ قدسيّ:"ولو أتاني حبوا لأتيته هرولة"..
وتظنّها الأخيرة،وتتخلّى فجأةً عن عزمك التوبة فيُذكّركَ الله أنّ الشيطان وهو أكبر أعدائك تُفرحه انهزاماتك،فتُصارع وساوسه بما أُوتيتَ من إيمان..

ماذا بعد..أتظنّها الأخيرة؟!!

‏انصتوا لصوت الشاعر قبل قصائده
ففيه مكابرةً على الوحدة والغربة
والفقد والألم وذلة الحب
صوت الشاعر شاصٍ في الصدى
شاصٍ في الوطن
.
.
..

مساء الخير
للأيادي التي مازالتْ تُمسكُ بأيادينا بحبّ..
للقلوب التي تحتوينا بودّها..
للأرواح التي تظهر انعكاساتها فينا..
مساء الخير..
للأنقياء ،للمحبين،وللذين يرقبون الفرص لنلتقي بهم..

:
:
حبيت أقول......

ولدي يناديني (ناه)😂💔

اجل هذا اسم الدلع اللي راح نعتمده لك في ابعاد

الله يحفظه لك يا ناه 😅

:
:
ههههههههه😂
آمين يارب ويحفظ لك غاليك♥♥

تقرأني فأبتسم ها هى كلماتي خذها مجرى لنغزة
خفيفه وعميقه لا تضحك فى تهكم بصوت عال

اتعجب
ايه كاميرا بعينيك تلتقط بها اللامرئ واللا معقول
من بين كل القصص التى قرأت اريد ان التقط روحك