|
يـكـفـي أن أتلو في الخفاء لغتكِ أن أجمعني حبراً بصفحات الأيام حيث لا أجدكِ ..! |
قد آن لكِ ...
أن تعيدين ترتيب قلادة حلمك ... لتزين جيد واقعك بدرر قصائدي كلما هز الشوق صدرك ...! |
الفقد ... شبح يرعب أطفال مشاعري ..! |
الحقيقة أشعر بحنين عجيب و أنا أقرأ هنا وهناك في زوايا الوطن الأبعادي ..! أسماء كثيرة رحلت عنا وما زال لها في ذاكرتنا مواطن ثبات لم تتغير ملامح الود لهم ولم تذبل زهور المحبة وأن أجدبت سماء الوصال بهم ...! |
|
ما زلت أسمع حطام روحي عند عتبات خذلانكِ ...! |
فجأة سقط قناع قلبكِ بساحة الاحتواء .. لترفعين عن ساق نبضك وشاح غروركِ لترتسم ابتسامة النبض على شفاه الاعتراف ...! |
أحيانا أرغب في كتابة نص طويل ذو رئة واسعة تتسع لأكسجين خاطري , لعلي أوجد من فوضى البوح نصاً أدبياً شهياً بقاعات الأدب ، يجد به القارئ الكريم مبتغاه من خلال التأمل في زوايا النص وحبكة المفردة و تسلسل الأفكار . لكنها لعنة الذبول التي تجتاح ميادين لغتي ..! |
| الساعة الآن 08:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.