![]() |
إن حل بعض مشاكلنا يبدأ ببناء حاجز أو جدار ...
و حل بعضها يبدأ بهدمه ... و بعضها لا حل لها ... و يبقى الوضع على ما هو عليه |
وهم / أسيف
مع كثير من الود ... لكما |
|
سُلطة الذَّكر ... و التي تدعمها بعض النساء
حتى لو كان ضد قرينتها ... يستحق أن تنهض ضدهما ... ثورة تحديداً ... ضد السلطة الموضوعة ... لا المشروعة ! فكل عضو لديكَ ... تملك هي مقابله مثيل فما الذي يعطيك الحق ... لتتجبّر !! شتان ... بين أن تختار هي أن تقوم على خدمتك ... و بين أن تعتبرها ملزمة بخدمتك !! استعمل أعضاءك ... لتخدم ذاتك ... أو ليكن الأمر على مبدأ تبادل المصالح ... في حال انتفى عامل المودّة و اللطف ! ثم ... كن رجلاً مستقِلاً ... لا تستخدمهنّ في خدمة جبروتك ... على الأقل ! |
في الحقيقة... اشتقت للنظر إليَّ من منظارٍ عفى عليه الزمن...
العام الثامن على التوالي... و أنا أحاول استعادة ذاكرة ما قبل لحظة السحر تلك... في العام الذي بلغتُ فيه جُلَّ آمالي... حين حطمت بعدها كل المرايا... و لم يبقَ لي إلا أصدق إنعكاس أبصرتُهُ... يرسم تفاصيل و ملامح لا حدود لها... تتجاوز فكرة النظر إلى فكرة الكل... فلا تدري بعدها هل أنت كل شيء... أم أنك ببساطة... لا شيء!! سلام إلى و على عينيك التي... |
لا ضرورة لأن نقول كل شيء...
و لا أن نفصِح عن مواقفنا و قناعاتنا و أفكارنا كلها... قد نكتفي بالمجمل... دون تفصيل أو تفسير و لا تبرير... ما لم يكن الاستعراض أحد أولوياتنا... |
مهما اختلفنا... هنالك أشياء تجمعنا
و مهما اتفقنا... يمكننا أن نجد شيئا نتنازع حوله... الأمر يرجع للرتابة... الملل... الركود... حتى الرجل الذي ما عدت أعرفه... و الذي يغفو في أحضان امرأة بالغة الجمال... فرّ أخيراً من عشِّها... حَنّ لامرأة قبيحة... تعيد له وسامته التائهة اعتاد أن تبتكر له من الأيامِ أياماً تخصُّهُ وحده... اشتاقَ للسلطنة و حسب... |
صباح البركات... ابراهيم بن نزال
|
الساعة الآن 12:47 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.