![]() |
اعترف كنت اظن وكنت اظن وخاب ظني |
كنت أنا الجاني ... وأنا المجني عليه !
|
لملمي قوافل ذنبكِ الأول والأخير في ليلي القارس هذا سأعتبرها إبني العاق حين يغازل ستائر التوبة ! |
على اعتبار ابنك العاق قد تاب حقا
وفقد ابتسامته ذات يقظة ! أصابع الحيرة لا تتمالك الا الشتات ونحن نكاد نحترق في جوف الصقيع ! |
هذه انشودة الفقراء حين يكون رغيفهم أقسى من زوبعة التبرير ! ياسيدة كل القصائد الحمراء الصبر خدعة سقطت من جيّد الضعفاء كبرت .. كبرت فـ استوطن العنكبوت خريطة الحنين وقبورهم ! خذي اللثام الأطهر عممي ثقافة الحبور حين يكون الكبار .. كبارا ! |
الزوبعة العظمى في أعماقنا
تتوسلنا أن نقترف الحياة ب كسرة رغيف ويقين أن الدفء لايعرف المهادنة ولايقتنص الحجج نحن من يتوسل الصبر ! أمّا هم .. ارتدوه بثقة |
قوالب الصبر لم يُشكّلها الصقيع
بل راودتها الجمرات عن نفسها بُغية ارتكاب الفضيلة البياض في عنق المتأهّبين للصبر والوسيلة لا تقبل الإنابة بالفُتات من اليَباس |
اعترف هناك من الرويات في حياتنا ماتستمر سنين والمضمون واضح ( تشبة الافلام الهندية والتركية ) تدور حول محورها ولا تنتهي وهناك من. الرويات لا تتعدى صفحة ولكن. بها كل ما تنمنى وتنتهي بحسرة |
الساعة الآن 10:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.