|
مباركٌ عليكَ ربيعٌ لا يأتيك بضحكتي .....
لا يفترس هفواتي وزلتي ... وأوقات باتت تتذمر من محبرتي.. ومن حروفي القديمة .. ومن قصتي ... مباركٌ عليك |
بارك الصباح بصوتك كي لا يشيخ الندى
وعزز اغصان السرو بهيبة شدو يأسرنا بين قبضاته خوفاََ علينا من المجهول \..:34: |
متى ،،، أين ،،، كيف ؟
تلك الرسائل يند بها عارضٌ للعشايا فهل تذكرين سبع سمان بها الشوق هلّ غمامه...؟ |
الرسائل ذاتها تصيبني بالأرق
ممتنة لها وأكرهها ! كيف تشدني من أذني كيف تحضرني إلى هنا كيف تكتبني، ترفعني وتسقطني وتهوي بي وتصفعني ! كيف تشنقني بلا رحمة وتبتسم! كيف تملأني وتترك فراغات روحي فارغة ! |
اقتباس:
|
اقتباس:
كيف لتلك الأسئلة إن تتركنا سالمين أشكر حضورك يا عمرو ~ |
اعلم أنني محتاجة
أحتاجك أحتاجني أحتاج للرسائل أين تركتَها آخر لقاءٍ ! مازلتُ أتساءل ! |
ألم اخبرك : تنفسك الزهر عطرا مكلل بالأنتشاء
وادمنتك أنا كقطرات ماء الحياة رهن أزمنة الرواء فأينا احق بالبر على قيدك لينعم بفضيلة الانتماء ؟ \..:34: |
| الساعة الآن 12:28 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.