منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد النثر الأدبي (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   [ فَضْفَضَة ] (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=695)

سمية عبد الله 02-08-2009 01:12 PM

بشكل رسمي..

جمعت بياض الغيوم.. وكتبت [ خبأتها في كيس السماء.. هناك أعلى بقليل من نجمة الحب النائمة أقصى يسار الهواء ]

سمية عبد الله 02-08-2009 01:13 PM

لا أكون إلا حينما ينفث فيّ الجنون صراخه

عيسى يوسف 02-08-2009 01:13 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري (المشاركة 413286)



وراء تلك الزرقة ...
سبعة أبحر تسكن أعماقها جنية زرقاء ..!
يفرك كفيه ببعض لتتعانق خطوطهما فيتعثر بحبل أفكاره ...!!




اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سميةعبدالله (المشاركة 413286)



.الأحلام مدى فارغ من ملامح تفاصيل متلاصقة .!!




ما قبل الأمس سقطت صفحة و قرأتها ...

هناك شخص يشبهني ، يجلس بجوار نهر وبالقرب منه شجرة الشجرة تشبه تلك المرأة التي رحلت بهدوء مع سلة ثمار كلماتها ، والسلة تشبه الصورة التي علقت في غرفتي ، وغرفتي مكان بعيد ، أصل إليها جائعا من التعب .
والتعب صوت يهز جسدي ليسقط على السرير فيملأ وجودي بالأفكار والأسئلة ! .
من كان الذي يشبهني ويجلس بجوار النهر بالقرب من الشجرة التي تشبه المرأة الراحلة بهدوء مع السلة التي تشبه الصورة المعلقة في غرفتي البعيدة . فأنا جائع من التعب .
أفكر بالرجل الذي يشبهني الجالس بجوار النهر بالقرب من الشجرة الشبيه بالمرأة التي ترحل بهدوئها مع سلة ثمار الكلمات المعلقة في صورة بداخل غرفتي البعيدة ، فأنا متعب .
الرجل الجالس بجوار الشجرة يشبهني
الرجل يشبهني ويشبه الشجر ويشبه النهر والسلة والغرف والتعب

سمية عبد الله 02-08-2009 01:18 PM

تربطني بهم أغنيات تبكي.. وهواء بارد لم يلتف إليه أحد

سمية عبد الله 02-08-2009 01:20 PM

على هذا النحو

تظل ثقوب الحياة ترجّ في داخلي الذهول من احتراق المطر

سمية عبد الله 02-08-2009 01:47 PM

وماذا بعد الشمس؟

احتراق أم ظل؟

صالح الحريري 02-08-2009 02:00 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمية عبد الله (المشاركة 413302)
وماذا بعد الشمس؟

احتراق أم ظل؟



ظلٌ بعثره احتراق ...!




عبدالعزيز رشيد 02-08-2009 02:26 PM

ماأرادت مشاهدتي أن تقوله :
 
إنّه يضع أحمر ابتسامة كتلك التي على المهرّجين! الناس يعتقدون بأنّه يبتسم لهم!,يواصل ألاعيبه وحركاته(مشاعره) البهلوانيّة ليرضي بها المتفرّجين(بالأخصّ بعضهم) تقترب طِفلة تناوله قطعة نقديّة يلتقطها ويعصر دمعة من عينه - كان بارعا جدّا في حركته البهلوانيّة فالطفلة صدّقت لك وقال لها"هل لي بهذه اللعبة ياطفلتي؟" وافقت فوضع الخيوط من فوقها,كان يحرّكها!,تماما كدمية الأراجوز البلهاء!


الساعة الآن 03:47 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.