![]() |
|
بشكل رسمي..
جمعت بياض الغيوم.. وكتبت [ خبأتها في كيس السماء.. هناك أعلى بقليل من نجمة الحب النائمة أقصى يسار الهواء ] |
لا أكون إلا حينما ينفث فيّ الجنون صراخه
|
اقتباس:
اقتباس:
ما قبل الأمس سقطت صفحة و قرأتها ... هناك شخص يشبهني ، يجلس بجوار نهر وبالقرب منه شجرة الشجرة تشبه تلك المرأة التي رحلت بهدوء مع سلة ثمار كلماتها ، والسلة تشبه الصورة التي علقت في غرفتي ، وغرفتي مكان بعيد ، أصل إليها جائعا من التعب . والتعب صوت يهز جسدي ليسقط على السرير فيملأ وجودي بالأفكار والأسئلة ! . من كان الذي يشبهني ويجلس بجوار النهر بالقرب من الشجرة التي تشبه المرأة الراحلة بهدوء مع السلة التي تشبه الصورة المعلقة في غرفتي البعيدة . فأنا جائع من التعب . أفكر بالرجل الذي يشبهني الجالس بجوار النهر بالقرب من الشجرة الشبيه بالمرأة التي ترحل بهدوئها مع سلة ثمار الكلمات المعلقة في صورة بداخل غرفتي البعيدة ، فأنا متعب . الرجل الجالس بجوار الشجرة يشبهني الرجل يشبهني ويشبه الشجر ويشبه النهر والسلة والغرف والتعب |
تربطني بهم أغنيات تبكي.. وهواء بارد لم يلتف إليه أحد
|
على هذا النحو
تظل ثقوب الحياة ترجّ في داخلي الذهول من احتراق المطر |
وماذا بعد الشمس؟
احتراق أم ظل؟ |
اقتباس:
ظلٌ بعثره احتراق ...! |
ماأرادت مشاهدتي أن تقوله :
إنّه يضع أحمر ابتسامة كتلك التي على المهرّجين! الناس يعتقدون بأنّه يبتسم لهم!,يواصل ألاعيبه وحركاته(مشاعره) البهلوانيّة ليرضي بها المتفرّجين(بالأخصّ بعضهم) تقترب طِفلة تناوله قطعة نقديّة يلتقطها ويعصر دمعة من عينه - كان بارعا جدّا في حركته البهلوانيّة فالطفلة صدّقت لك وقال لها"هل لي بهذه اللعبة ياطفلتي؟" وافقت فوضع الخيوط من فوقها,كان يحرّكها!,تماما كدمية الأراجوز البلهاء! |
الساعة الآن 03:47 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.