![]() |
كتبتك
من سنين هناك ولا زال الألم باقي يبعثرني وأوراقي يغني لي متى القاك |
/
يادنيا من أنتِ له ؟ :34: .. |
عبدالمجيد الزهراني نص جديد
|
أسيف
صديقتي الغالية الجمال بوجودك جميل نورتينا |
لم يتمكن من حل صمته الغامض ...
|
ما فيه مثلك بالبشر حي ٍ بهـ الدنيا يسير إلا عيونٍ من عيونك شفتها في طِفْلِتِك .. نفْسَ الهَدْب نَفْس الحَوَرْ نَفْس المُقَلْ تشبه كثير سَطْوَة عيونِك لا بدِيتي في مساري .. غفْلِتِك |
اقتباس:
أتسائل كيف يمكننا أن نمسك شعورًا ونضعه داخل صورة .. ؟! عندما سألت خالتيِ أن تربط لي شعري اليوم لم أكن أفكر في الحصول على ربطة شعر جميلة بقدرِ ما أردتُ تجربةَ "الشعور بيديها" و كأنها (هي) حينَ تسحب خصلات شعري خلف أذني أردتها أن تستمر .. أردت أن "أدون" في قلبي طريقة لمسها كما لو كان تسجيلا صوتيًّا أستطيع إعادة الاستماع إليه كلما رغبت في ذلك .. ( كم كان سيكون من الرائع لو كنا نملك هذه القدرة ! ) ولكن كل ما أوتيت إليهِ سبيلاً هو القيام برسمِ هذا الشعور لتخليد تلك اللحظات الغير ضَوئية .. من "زاوية" شعوري.. وأفضل ما حدث حقاً أنها أرتني ابتسامةً جميلةً جدا في المنام أمي بقلم أسيف ...... اهلا بالابداع نورت ابعادك يا أسيف حبيت اقول شكرا كبيره لمن دعى الإبداع |
اقتباس:
أهلاً بـ الجميلة أسيف .. نوّرت أبعاد الأدبية :34: .. |
الساعة الآن 11:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.