![]() |
أتشنف ب أنفاس الطرب ...!
|
أنتظرالمطر |
وداعٍ إذ فيالخيف من منى
فـ هيّج أشجان الفؤاد ولم يدرِ دعا باسم ليلى غيرها فكأنما أطار بـ يلى طائرا كان في صدري |
تشتاق وتتألم في صمت |
اقتباس:
|
شيء من ذاكرة المطر..! |
وكم من جموع فرق الدهر جمعهم
|
كنت أرتل الإبتهالات ل جنابكم ...!
|
الساعة الآن 02:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.