|
ضحكتكِ غيمة تبلل شفاه الحنين ..!
|
ذات حقيقة سندرك السر وراء هذا التمرد على أوراقنا ...!
|
ما رأيك ..
أن نجتاح مدن الصمت بجيوش الكلام ...! |
لـــــــ سعيد موسى :)
كنت كما توقعت ...
كريم كالمطر شامخاً كجبال السراة ... شاعراً يمنح صحراء الشعر قطر الأبجدية وقافية الربيع ...! فلاعجب .. أن تكون أنشودة المطر ... تروي جذور الذائقة بأبيات مثقلة بالمعنى والشعر ... دمت بألف خير يــ صديقي :) |
حبكِ مصل شفاء من كيد كل حواء ...!
شربتك بليلة ارتفعت فيها حرارة الشوق داخلي .. فكنت الداء والدواء يا أنثى تمتزج في أوردتي كالدم والحياة ....! |
في خاصرة القصيدة كانت الكلمة يتيمة ..
وكنتِ أنتِ صرخة الطفلة الجميلة .. وكانت اللحظة لنا...! |
بعد غياب ..
أشتقت لهذا الوطن الأبعادي ... يعلم الله السرّ وراء هذا الغياب الغير مرغوب ... فمرض والدتي .. الذي لازمها حتى هذه الساعة ما زالت في المشفى ...!! وسفري إلى العاصمة أخذني منكم ولكنه لم يأخذكم مني ...! كل عام وأمي بخير .. وأنتم كذلك . |
لأصحاب الرسائل الخضراء ...
الذين تأخرت في الرد عليهم وعلى تهنيئتهم بهذا الشهر ... كل عام وأنتم بألف خير أيها الأحبة الماكثون في القلب حيث النبض وأنتم ...! إلى الذين كنت اعتقد أنهم أقرب في زمن البعد . كل عام وأنا ما زلت اتنفس الحرف ..! إلى الذين مارسوا الصمت .. لا تقلقوا وصلني صدى سؤالكم برغم صمتكم ..! |
| الساعة الآن 05:47 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.