منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد النقد (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=7)
-   -   [ عَدّاً وَ نَقْدَاً - 2 - ] (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=9839)

د. منال عبدالرحمن 03-01-2008 08:44 PM

1


العنوان آخر امتحان يجتازهُ النّص قبل أن يُغادر الرّوح ..

أرى أن الاجتهاد فيه , وحدَه المقبول , حيثُ النّصوصُ الأدبيّة , لا تقبلُ الخضوعَ لمقصّاتِ التّعديل .

2

القراءة الأولى , هي الفَصل , إمّا أن تقرأ وتمضي , لأن ما قراته لم يستحقّ حضورك أو أن تقرأ و تستعيد / تُعيد , لأنّ ما قراته حرّك فيكَ النّور .

3

هل الشّعر استعادة دائمةٌ لأسئلةٍ ليس لها أجوبةٌ نهائية ؟

سأجري إلى أدونيس , حيثُ الضياءُ أسأله .

4

الشّعر , والأدب , حينَ يتقمّص شعور القارئ , سيكونُ على ملّة الحرف .

5

الرّمزية لن تكون حلّا هنا , كما في مواضعَ أخرى ..
ربّما كان من الحماقة أن نحاول تفسير الحماقة .

6

يصلحُ ما ذكر في 5 , بدون الحماقة !


7

الرّد الدّال على عمق القراءة للنّص , يمنح الكلماتَ قوسَ قزح وفرح , حتّى لو ابتعدَ عن المعنى الحقيقي للحرف , الذي لا يملكُ مفتاحه إلا الكاتب .


8

التجديد , والتغيير والابتعاد عن تلبّس الغير , غاية تبرّر الخروجَ عن المألوف , ولكن الكثيرين يؤثرون النمطيّ السائد , ممّا يجعل الكتابة تمرّدا .


10

أرى ذلكَ تميّزا , من الجميلِ أن يتبنّاه آل أبعاد جميعاً , بدأتُ بذلك , في مقالي الأخير كما نوّه الأستاذ الرّاقي عبد الله الملحم .



الأستاذ قايد الحربي ..

نورٌ على نورٍ

فـ شُكراً .


قايـد الحربي 03-01-2008 09:11 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد (المشاركة 246575)

"
الشعر:سفر وبمعنى آخر قلق للشاعر بمحاولات وصوله وللقارئ بمحاولات حلوله , كيف يحرّكنا شيء غير متحرّك إلا شعرٌ متحرّكٌ بقلقه ؟!هكذا أردتها ياقايد إذا كما قال المتنبّي أو المتبنّي >> على قولة حياة الفهد (بالشريب بزّه) :) "على قلقٍ كأنّ الريح تحتي" أقسم بأنّه هو الشاعر رغم أنّه سمّي متبنّيا في مسلسل كوميديّ قلقنا على مكانته ! لأنّه الشعر نفسه الشعر قلق مشترك فالكلّ يتبنّى الآخر بقلقه

"
وبالنسبة للخروج عن السائد فأغلبه كالكُفْر والإرتداد وقليله كالإيمان والتبشير بشيء جديدومنير وفاضل الغشم ينكر بكلامه أنّ الشعر كائن متعدّد الجنسيّات لكنّّ جنسه واحد كالإنسان تماماً

"
الإشارة وليس إلى عيب في الكتابة كالإشارة الى خدشٍ وجبَ مسحه إذا فهو ّلكن المشكلة عندما تطول الإشارة لـ تكون إشارة خادشة بحدّ ذاتها !

"
كيفَ سأُقرأ؟! صدّقني قد يكون هو أحد أهمّ الأسئلة القلقة للشاعر

تحيّتي لـ روحك


العزيز حدّ الحب : عبدالعزيز
ـــــــ
* * *


نعم ليكن [ المتنبّي ] نبيّ الشعر
هل في ذلك من تجاوز على اللغة التي منحته ذلك !
لا أظنّ أبداً .

:

الكفر : عمليّة متقدّمة للعقل والفكر .. لا يمكن اعتبارها : جهلاً
إذ الجهل لا تجاوز فيه ولا إبداع .

:

قراءة الشعر : شعرٌ آخر ..
لا يمكن قراءة الشعر بمعزلٍ عن كتابته .. أعني :
- محاولة العودة لحالته الكتابيّة - بغض النظر عن الوصول .

:

عبدالعزيز
سأنتظر ورقتك الثانية
بكامل الحبّ .

قايـد الحربي 03-01-2008 09:18 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم عايش (المشاركة 246578)

القايد : قايد الحربي

دائما متميزا حد التفرد .

أما العنوان فأنني أوافقك كثيرا وأرى أنك أعطيته الوصف اللائق ، فكثيرا

من المقالات أو الكتب أو القصائد لم نقرأه والسبب عدم توفيق كاتبها في إختيار

العنوان وتفاجأ أن أحد أصدقائك من المثقفين ينصحك بقراءة الكتاب وتجده قيما

جدا وتلم كاتبه الذي أضاع عدد من القراء بسبب عنوانه !

أما بقية النقاط فهي للحفظ بالنسبة لي وليست للرد .

دائما مايطربني قلمك أيها الأستاذ .


صديقي الأجمل : سالم
ــــــ
* * *


أرى بأنّ هناك اختلافاً بين عنوان الكتاب كـ كلّ و عنوان ماعداه كـ جزء
فالكتاب تحكمه الفصول والأبواب التي يحكمها اتجاهه الأدبيّ .. أمّا غيره
ممّا هو جزء .. فليس هناك ما يحكمك سوى يقينك بأنّ العنوان ماهو إلا بابٌ
لما وضعته وراء الجُدر مَبْلغاً لوصول القارئ له .

لحضورك باقات حبٍ تتورّد
فشكراً لك .

قايـد الحربي 03-02-2008 11:09 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهــــــــــد (المشاركة 246788)


" الشّعرُ عنقاء يخرجُ مُجللاً بنارِ نُبوْءتِه " ،
تُرفرفهُ [ العناوين ] .. وَ تَشرحهُ [ النهاية ]..،
و ما بَيْنهما صَهيْل
[ المُدنْ ] ..~

يقفزُ بي غالباً _ حينَ يكون شعراً حقاً_ لأولِ [ السّطر / الْحلم ] ..،
و هناكَ دائماً أتساءل : ماذا بعد
؟

،
و عند التوقفْ عند
[ السابعة ] ..~
أوافقهم الرأيّ .. فَما مِنْ تَقدّمٍ يكون إلا بإصلاحِ
[ الماضي ] ..!
و مثلكَ جديرٌ
[ جداً ] بذلكَ .
،
و لأمنيتكَ الأخيرة التحقيق ..
http://0shahd.jeeran.com/wardaa_66.gif


دُمتَ قائداً



شَهَـد
ـــــ
* * *


رحيقٌ مَختومٌ : حضوركِ .

:

و الشعر كقولكِ - تماماً و غماماً - ،
[ تشرحه النهايات ] و [ يُنهيه الشرح ] - أيضاً - .
ولتساؤلكِ [ ماذا بعد ؟ ] إجابةٌ بـ [ بعدَ ماذا ] .

:

وَ عندَ السابعةِ إلاّ عَتَبْ ... يكونُ عَتَبهم : كرَماً .. ،
و أكونُ كريماً بالمحاسنِ و كفى .

:

ولتحقيقك الأمنية : أُغنيةٌ تحرثُ الأوتار شُكراً

:

شَهْدٌ مرورك : يا شَهَدْ .

قايـد الحربي 03-02-2008 11:32 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه الغامدي (المشاركة 246978)
1
العرب /عاطفة وانسانية
ذلك مالم يستطعه غيرهم
الاستقبال وحسنه اهتمامهم الأول والأخير
حياك الله -
أهلا وسهلا --
حللت أهلا ونزلت سهلا --
هلا مليون وعداد السيل --
المصريون :لاقيني ولاتغديني --
أطقم الضيافة /دلة القهوة / صالون الضيافة / مجلس الضيوف
كيلا ينصرف الضيوف --
الشعر ديوان العرب --
إذا لم يحتف ِ العنوان بالضيوف سينصرفون --
2
جسدي عربي --مسكون بالجرح من الكرامة حتى الارهاب لم تعد المسكنات تجدي نفعا
أعطني الشعر وغنِ
3
أغفو--عندما استيقظ أجدني محمولة على أكتاف الكلمة وليس من حق السؤال حتى تحدث لي من أمرها ذكرا
اغفاءة وسأعود



فاطمة الغامدي
ــــــــ
* * *




آياتُ الترحيب و راياته ، رايات الترحيب و آياته : بكِ .

:


" العرب : عاطفة وإنسانيّة
ذلك مالم يستطعه غيرهم "
دليلك : حسن الاستقبال و أنّه اهتمامهم الأوّل ...
ودليلي بأنّ العرب عاطفةٌ - فقط - : عدم اهتمامهم بالوداع كغيرهم
لأنّ الإنسانيّة تشمل [ المُقبل و المُدبر ] بينما العاطفة لأحدهما فقط .

:

... ، فالغنا سرُّ الوجود .

:

مرحلة السؤال و أحقيّته بالوجود لا تأتي إلاّ عندما تضع الكلمة أحبارها
و أسرارها ، أمّا ما قبل ذلك من حملها لكِ فلا إجابة - أصلاً - .

:


فاطمة
حضورك : يَقَظةٌ فلا تغفي كثيراً ،
حقّ الشكر و صَحْوهِ .

قايـد الحربي 03-02-2008 11:53 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم (المشاركة 247575)
[1]
عن نفسي أستغرق الوقت الأطول
في إختيار عنوان الموضوع
و أحياناً أتمنى لو مُنحت لي [عصا] التعدِيل على العنوان فقطــ :)


[2]
نغمة موسيقية تنتفض بــ الروح
و لكن بعيداً عن [ المهايط ] :)


[3]
إنطِباع يا قايد
ـــــ متى لم يظهر .. إختفى :)


[4]
نعم هو ـــ [ داء ]
و هنا نجد ــــــ النخبة ...... غُميزة


[5]
مدورة يا قايد
هنا كانت ــــ [ ح ق ا ئ ب ]


[6]
المشكلة في -فقط-
من يضع حدودها في عالم الــــ أنا ..!!


[7]
طُلب مني نفس الطلب
و لكن [المبرر] .. لم أفهمه بعد :(
على العموم ... لبيت لهم طلبهم(ن)


[8]
سدِدوا و قاربوا :)


[9]
........... لم و لن أشاهده . (:



[10]
ســ أقول ما يسعدك
كنت أتخذ هذه الطريقة قبل أبعاد
لكنني أبتعد عنها بـ سبب إنتقاد البعض لي
و لكن عند الـ التحاق و اــ التحاف بــ أبعاد
سعدت ان وجدت من يتميز بها
فــ عادت و عدت
يبدو لي أن أمنيتك ترى النور
أقصد أنظر موضوع [ منال عبدالرحمن ] الأخير
[أرجُوك إبتسِم (: ]
و لكن أخشى أن يأتي أحد و يدخلها في ـــ [8] ..!!




قايد يا قايد
شُكراً شكرا شكرا


تقديري





الملحـ : عبدالله الملحم
ــــــ
* * *


وارفُ الترحيب و الطيب بكَ يطيب حدّ بهجة النسائم .


[ 5 ]

مُسوّرة
ــــ هنا كانت [ ق ب ا ئ ح ]

:


[ 6 ]

لا يضعُ حدود الـ - فقط - في عالم الـ أنا
إلاّ : [ أنا ] ،
وتلك الحدود يجب وضعها قبل الـ قبل إذ الـ بَعدُ : تضخّم .

:


[ 7 ]

تختلفُ المُبرّرات حدّ التناقض .. لكنّ التلبية : راحة .

:

[ 10 ]


لا خشية ممّا لا خشية فيه

:

عبدالله
كم أحبّك حتّى انتهاء [ كم ]
فشكراً بلا كم .

قايـد الحربي 03-02-2008 03:53 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان (المشاركة 247589)



أغرقُ هُنا في كبِدِ الماء ..
يُغلِّفني جوعٌ لمِثلِ هذا النور


[ 1 ]

العُنوان / النّص ..
كلاهُما يُضيءُ الآخر ويُفضي إليه ..
لو لم يَكُن من العنوان إلا أنه يهبُ النّص مشروعيّةَ الوجودِ لكان ذلكَ هوَ الحبلُ الممدَودُ بينَ القاريءِ والنّص ../ فإما أن يجذِبَهُ إلى مدارهِ .. ويُضرِمَ فيه مُتعةَ التّذوُّقِ ../ وإما أن يُقصِيهِ بعيداً ويُلغي عقد التفاوُضِ الخفيّ معه
هو بِمنزِلةِ الاسم للكائنِ لكونِه يُسمّي ويصِفُ ماقد دُوِّنَ .. ويمنحُهُ كينُونتهُ
باختصار ..
النّص فقيرٌ / ناقِصٌ من دونِ عُنوانٍ جاءَ يسدّ عوزَاً كامِناً فيه
عني ../ أجدها أصعب المراحل . ولا أراني أُتقِنُه بعد


[ 3 ]

الشعرُ / شعورٌ / مُتعةٌ / شهوة
الشاعر الشاعر / يملِكُ مخاضاً شعورياً ناجِزاً / و مرونةُ عضلاتِ حرفه تملأ الروح
لذا كان لابد من حالةِ تناغُمٍ بين الحرف / الشعور
ليّصل القاريء / المستمع / المستمتع / لدرجةٍ من الاحساس والرضا تمنحهُ ممازجة النص بذاته


[ 4 ]

يقول أحدهم : [ الشاعِرُ يُدهِشُهُ كلّ شيء ]
ولأنهُ يرى الأشياء بعينٍ أخرى غيرَ عينه ../ تجعلُه يرى الأسرار من حولهِ أكثر من الأجوبة لذلك نجِده يُحلّقِ في مداراتٍ تخلُق الاسئلةَ التي تمنحنا التحليق معه في مداراتهِ

أليس ذلِك مُدهِشاً !!



هو / هو
كالمُقتبس تماماً نصاً ونصلاً


[ 7 ]

بعضُ الردود ../ ككوبِ القهوةِ تماماً
تتوحّدُ فيها وتغرقُ بِها ../ تتغلغلُ فيكَ شهوةُ ارتشافها منذُ أن تُصيبك رائحتُها الداكِنة
ولا تُفارقكَ حتى وأنتَ تشعُرُ بلذعةِ مرارتِها في أعلى لسانك / تدفعُك معها رغبةٌ مُلحةٌإلى ملء مساماتِ التذوّق بنكهتِها الثقيلة حدّ المُتعة / ويستفِزّك اشتهاءٌ عنيف لِحقنِ أورِدتِك وعُروقِكَ بالكافيين ../ إلى أن تنتهي إلى آخر قطرةٍ تؤزّكَ لطلبِ كوب قهوةٍ آخر
أستاذ قايد ../
انتقاؤك لِردودِك / كانتقاءِ حباتٍِ البُن لمُدمن قهوةٍ / مُعتّق
لا يُتقِنه الا النّخبة
شكراً لأكوابِك

[ 10 ]
مسّني طائفٌ من بهجةٍ / لأني وجدتُ الأقواس تُصافحني بالفِطرة
وسأظل ..


أستاذ قايد ..
يا سماويّ الحرف ..
انتعشت كَبِدُ السماءِ من ألقك
إن عشتَ للحرفِ عاش
.

.




جُمان
ـــــ
* * *


فَثاثِيْدُ التراحيبِ وَ مَا اغْتَفَقَ بها مِن الغَفَق : بكِ .

:

العُنوان كذلك .. أمّا ماليس كذلك [ النصّ ] !
أي :
ليستْ كلّ النصوص : رِحلةٌ .. إذ هناك من النصوص مايكون وصولاً ،
وتلك لا حاجة لها بـ عنوانٍ يُؤطّر رحلتها لأنْ لا رحلة فيها - أصلاً - .

:

حالة التناغم تلك يُحدّدها [ القارئ ] - أراها كذلك - ..
مالا أراه : تحديدُ ذلك القارئ - عفواً - :
مالا يجب رؤيته - لحظة الكتابة - [ القارئ ] - أيّ قارئ كان - .

:

نعم الشاعر يُدهشه كلّ شيء ، لكنّه لن يُدهش أيّ شيء إنْ اعتمد
على رؤيته - فقط - و استغنى عن رؤياه ..
إنْ اعتمد على الأولى فهو [ ناقلٌ ] لا شاعر .. لأنّ الشاعر واجبُ
التجاوز من الرؤية إلى الرؤيا .
- في هذا القسم ، موضوع عن الرؤية والرؤيا من كَتْبيْ يُغني عن الاستفاضة - .

:

إطراؤكِ ردّي .. كرمٌ لا رادّ له إلاّ تجاوز ردودك أقداحي إلى آنيتك ،
فشكراً مُعتّقة .

:

من الطبيعيّ أنْ تصافحكِ الأقواس .. لأنّ الطبيعة سبق وأنْ
صافحتك بقوس قُزح و فرح .

:

جُمان
يحقّ لي الغَمامُ ـ ،
فشكراً تصّعدُ للسماء .

قايـد الحربي 03-03-2008 11:58 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألق (المشاركة 247734)
~
الكاتب الذي لا يتهيّب من عنوان نصّه , لا أجده
جديرًا باحترامي ) :

أن تخلق عنواناً مُربكًا .. ويهزّ , يهدم
أكثر من أن يبني أو ينظّم .
لهو عمل إبداعي موازٍ للعمل الرئيس ..وأعتابه .

ولنا فيما لو تسامحنا , أن نلتقط _على أقلّهِ _ عنواناً
لا يجيء فاتراً ومرتباً كما " لائحة الطعام " *
.

~
أتأذّى من الشاعر أو القاص الذي يقف بيني وبين فكرته
حاجباً الرؤية العميقة إمّا ( مؤشّرًا وناصحاً )
أو متحذلقاً بجناسٍ وطباقٍ وسجعٍ و و

~
اليونيفورم فكرة لطيفة ,
وأنا مابيني والأقواس مشاكل..
إنّما التشكيل الكامل ؟
يعوّرني ف عيني

~
ثخين وجميل ( :



ألق
ــــــ
* * *


مُتألّق الترحيب بكِ و مُشرقه .


:


الشاعر أو القاص ذاك ، لا يقف حاجباً ، بل فاضحاً ...
إذ [ الحَجْبُ ] : مُهمّته و اهتمَامه ...
كَتْبُهُ : [ قَميصُ ] اللغة و القارئ من يَقُدّه .

:

باقاتُ الشكر : تعبق بكِ / لكِ .


الساعة الآن 12:47 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.