![]() |
اقتباس:
موضوع رائع جدا شكرا نواف :) |
عادل الرديعان
لـ جمال ما أخترت أشكر روحك |
أريام
العفو نطمع بما علق في ذاكرتك من نصوص |
..
ــ شبيـه الياسمـين يداً وخداً ــ ـ أميـر الصـعاليـك - عروة بن الـورد ـ [POEM="font="Simplified Arabic,4,darkblue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""]طِماحي ؟ أنْ تماثلني الطِماحـا =فيغدو حبّـنـا للــــراح ِ راحــــا تضيء غدي بوجهكَ حين يرثي =سُهادي عُشـبَ عيني والصّباحـا وتفطمـني من الأحزان ِ ...إنـي =رَضَعْتُ الدّمْعَ لا الماءَ القـــراحـا فلست ُ بسائل ٍـ إلآكَ ـ جـاهــــــا ً =ولا بسواك َ أنتهِــلُ ارتياحـــــــا ولم أعـــرفْ لقافــلـتي غُـــدوّا =إلى بستان ِ غيـركَ أو رُواحـــــا فهلْ من رادم ٍ ـ للطيش ِ ـ بئــرا ً =سِواكَ إذا أردْت َ لي َ الصَلاحـا ؟ إذا جئـتُ النَجاحَ فأنتَ عــزمــي =وشيطاني إذا جئـت ُ الجُـناحـــا وحسبُكَ أنْ وجــدتَ بيَ المعنّى =وحسبي أنْ وجدتُ بك الفلاحــا تشــدُّ حقولـُكَ الزهراءُ نـبْـعــي =لجدولِها وتحرِمُني الأقاحــــا فيـا مُتعَـسِّّفا ً حســــنـاً وصــدّا ً =ترفّقْ بالأسير ِ.. كفى اجْـتِراحا [/POEM] .. |
عبدالله
عروه بن الورد لم أكن أعلم أنه يقدر على مثل هذه الرقّه شكراً لا تنتهي |
..
ــ شبيـه الياسمـين يداً وخداً ــ ـ أميـر الصـعاليـك - عروة بن الـورد ـ [POEM="font="Simplified Arabic,4,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]أتحْرِمُـني رحيقَك ثـمّ تــرجــو =لقلـبـي من هــواجسِهِ ارتياحــا ؟ تعال َ فإنّ جمرَكَ خـيـرُ بـَـرْد ٍ =لمُرتشِف ٍ ضرامَ هوىً صُراحا (2) تعال َ اســترْ بقايــا كـبريائي =فإني قد خشيــت ُ الإفتضاحـا تعال نُشيدُ من مرَح ٍ صروحـا ً =فقد لا نستطيعُ غـدا ً مَـــراحـــا تعال نُخـيـطُ عمرا ً كاد يَبْـلى =وننسِـجُ من لذائـذِنـا وِشاحـــا فأطلِقْ مِعـزَفي من قيْـد ِ صمتٍ =وأيْقِظْ بالهديلِ بي َ الصُداحــــا ألسْتَ يمامتي السمراء َ مــدّتْ =على عمري ومطمحه ِ جَناحــا ؟ فلا تُطلِقْ سراحي .. إنّ قلبي =يضيعُ غداةَ تُطلِقه ُ السّــراحــا [/POEM] .. نواف الشكر لك ولـ مساحة جمال خلقتها * لم ينتهي :) .. |
بين رقّة هذا وعزم هذا وصدق هذا وعشق هذا يكون الفضاء أرحب ولن تنتهي |
..
ــ شبيـه الياسمـين يداً وخداً ــ ـ أميـر الصـعاليـك - عروة بن الـورد ـ [POEM="font="Simplified Arabic,4,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]وعلمني التجـلدَ حين تُرســي =إليّ لظى صـدودِكَ والجراحــا وشيْـتُ بفوح ِ ثغرك للأقاحي =فناصَبَكَ الشذا حَسَـدا ً جِماحـا شبيهَ الياسمين يــدا ً وخــدّا ً =وجيــدا ً.. إنما زاد امتِياحـــا أسَرْتَ بزهرِثغرِكَ نحلَ ثغري =وفي مُقلي تحـدّيْتَ المِلاحــــا خسرْتُ سفائني وضفافَ نهري =وبستانَ المنى ... فكن ِ الرِباحــا فما نفعُ الشِــراع ِ بغــير بَــحــر ٍ =وريـح ٍ ؟ كنْ بحاري والرياحــا وصاهرني يدا ً..قلباَ .. وجفــنا ً =فماً صوتاً صدىً خطوا ً وساحا [/POEM] |
الساعة الآن 07:53 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.