![]() |
الغراميات المقموعة والعلاقات العاثرة والعابرة لا تبلغ بي حدود الذروة العاطفية ولم تكن عواطفي مدروسة مسبقاً ولم أكن متقلب الغراميات اتركيني أتخندق حبك حالات موت لذيذة وغائمة حتى أرضى . |
قارص هو الجليد لم يتبقى بالأرض دفء قدرتي على الاحتطاب معدومة ، وفأسي يرتعد ويداي لم تعد مني فما الخطبُ ؟ اتتركي فؤادي لـ ذائب الصقيع ، أم تمنحيني ليلة قرب ؟ |
وحيداً يداهمني الشتاء أشحذ القناديل دفء . |
تساقط التعب دموعاً , نفث الوجع الرماد حتى أشتعث الرأس شيباً !! فأنا الأن في أشد حالات إجتياحي وإحتياجي لها مروراً بخدين قد صفعهما المد حيناً من الدهر ومزقهما الجزر أحياناً عديدة فرسم ملامح عطش لا يتكرر تيبست العروق ولا مجيب !! تاركتاً أثار حياة تداعت للسقوط تحاول لفظ ما تبقى من روح توضأت بعرق جبينها وسقطت بعد وجعها في خانة التعساء . |
حتى الآن والـ بعد .. تملكين المفاجآت أستوعبُ منها : مفاجئتكِ لي باكتمال تضاريسكِ ، بعد أن شكلتْ رياح أنوثتكِ العاتية أهم معالمها الغانية . تماسكتُ حينها بـ : " أريدُ استيعابكِ " فلفحتني بالجسد – إجابةً - ! لحظتها آمنت بأنّكِ تستطيعين مالا يستطيعه البشر ولن يستطيعه – أيضا تمايلتُ بذات الزوبعة بيني و بيني قائلاً : " هزي إليكِ بجذع اللذّة فأنتِ وحدكِ القادرة على مراودتي " لا تتفاجئي ودعيها لي لأنّ السابق لم يُثبت سوى امتلاككِ المفاجآت عند مفاجًأتكِ إياي بأنّي لا أستطيع مراودتكِ !!! . |
أثقلت روحي بـ إرتعاشاتكِ فقد ندمت على مافرطت به من دفءٍ قبلكِ أورثني الصقيع فـ إطمئني . * أقسم برب موسى ورب عيسى ومحمد أنكِ المنتهى . |
إليها : الحياة معكِ طلب السعي إليك غلب سعيي بـعروقك فرض واجب / وسعيي إليكِ عبادة . |
أماكنها : كأنّها 1 كونها : لم يتكوّن إلا بعد أن أصبحت كائنة به كان مستطيلاً يؤدي إلى تيه ، أصبح بعدها دائريّاً لايؤدي إلاّ إليها . 2 مدينتها : جسدٌ وهي الروح لم تكن شوارعها تنبض كالأوردة إلاّ بعد أنْ حلّت بها وأحيتها . |
الساعة الآن 05:04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.