منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد النثر الأدبي (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   سعد الوهابِي ،، [صورة\مقطع\سؤال]- الحلقة الأولى- (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=7260)

مروان إبراهيم 09-28-2007 04:01 PM

:

:

كل شي كان [ هنا ] !
سقيا كـ زلال [ ماء ] !
شاسع كـ [ فضاء ] !

: )

لا حرمنا هذه المساحة
[ المذهلة ] !



..!


:

القدير سعد :

حرفك يطرق الفكر والقلب
بشكل خاص / شكرا لكل
هذا!


:



الجميل عبدالله الملحم :

دائما سباق لخير الأدب :)

لك التقدير بلا توقف !

عبدالعزيز رشيد 09-28-2007 04:21 PM

م. عبدالله الملحم
أشكّ في كون الـ [م] مهندس لأني أشوفها مبدع ومميّز
كلّ الشكر لـ وجودك



سعد الوهّابي
هنا أجلس بـ كرسيّ التأمّل أقف متأمّلا حرفك وحضورك ونورك
تقبّل تحيّاتي

سعـد الوهابي 09-28-2007 04:59 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم (المشاركة 129362)



:


ـــــــــــــــ [ من مقاطع الأعضاء ] ــــــــــــــــــ


:
:


أما [د.فيصل عمران ] مُشرف النثر الأدبي
فـــ رفض التعليق على سؤالي [عنك ..!!]
و ألتزم الصمت و قال : لي حديث أخر حال إدراج الموضوع
نـــ نتظرهـ و أنت
لعله يحمل لك شيئاً في نفسه - خاص -
إلا أنه فرح كثيراً لــ البداية بِك



أمتِعنا يا سعد
بـــ مُجاراتِك هذا النص الأنثوي الجميل
و لا أنسى أن أذكرك بــ أنك من قال








:)



شُكراً أستاذي فيصل
كُل الأماني لك بــ التوفيق



:
:

.
.
.

وعودة مجدداً

ومع من مع القدير والعزيز

"د.فيصل عمران "

وفرحتي به تعادل فرحته باختياري في افتتاحية هذا اللقاء واكثر . .

سأنتظر إطلالته فمعها الخير بإذن الله . .
.
.
.
.
م. عبدالله الملحم ولازال لـ كرمك بقية . .

وبما أنك تستشهد ضدي بشيء مني

فلك مني عهدٌ أن لايخيب بي ظنك . . :)

.
.
.

( يتبع )



سعـد الوهابي 09-28-2007 05:19 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحزن السرمدي (المشاركة 55909)



مُسلَّمة//


هنيئاً لك جوفي مصيفاً ومرتعاً..
وهنيئاً لك فودي مراداً ومسرحاً..!!
هنيئاً لك قلبي يضطرم غيرةً على غير طائل..؟؟
هنيئاً لك عقلي يتهالك وجداً على حبٍ زائل ؟؟





المُسلمات كـ المعتقدات عُمقها وصدقُها ومدى تأثيرها بحياتنا

يعتمد على مدى إيماننا بها . .

وبين إيمانها بـ استسلامها التام لـ حبه . .

وتشريعها لأبواب صدرها لـ حبه على مصراعيها . .

وبين يقينها أيضاً بعبثية هواه وغرامه وعدم أحتمالية وجود نهاية حتمية سعيدة . .

فهي لاتزال تقدم له فروض الطاعة والعشق الصادق . .

وتمارس من أجله كل ماتمارسه أنثى تحب بصدق . .

وهي تعلم أن كل تلك التضحيات وكل تلك السعادة والحب الذي تقدمها له

قرابين عشقٍ يُشعلها حباً لاينطفي تذهب هباءً منثوراً . .

بلا فائدةٍ ترجى وبلا أملٍ في نهايةٍ سعيدة تكون مقابلاً لما قدمته . .

هكذا هي عندما تغرق بالصدق والوفاء . .

تضحي بـ راحة بالها وهنائها لـ يعيش بـ سعادة وهناء في احضانها . .

رغم أن سعادته تُنبت الشوك في صدرها / غيرةً ووجداً . .

هكذا الحب سيدتي . .

يجعل ممن نحب ملائكة لااخطاء لهم ولا ذنوب . .

وإن كانت هناك فيجعلنا نستلذ بعذاباتها وبؤسنا . .
.
.
.
(احترامات . . موثقة)

سعد

سعـد الوهابي 09-29-2007 02:56 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم (المشاركة 129363)




:
:


أما الغيمة التي
دعتكـــ إلى هُنا


فــــ حديثها الممتع
توقفتُ عندهـ وقتاً طويلاً
بــ حق كانت كلماتها م م ت عــ ــة


:)











تذكر أنكــ من قال لهــأ : -








ـــــــــــــــــ ها هُنا [إضغط ]



شُكراً صُبحــ



و في إنتظار الــــــــــــــــ سعد



أتمنى أن أكون وفقت في تقديم [الحلقة الأولى ]



و هناكــ أشياء أخرى بعد إنتهاء سعد من إدراجاته




تقديري


:
:


ومجدداً مع هدايا وعطايا . .

الكريم

"م. عبدالله الملحم "

وهذه المرة مع سيدة النور

" صُبــــح "

.
.
.
سيدتي القديرة الأديبة الأريبة . .

" صُبــــح "

سأصدق القول وأعترف بما لم أعترف به من قبل . .

أنتي ياسيدتي نبراسٌ أدبي يأمه كل مبتدئ لـ يتعلم . .

ففي كل التجمعات والمنتديات الأدبية التي مررت بها وتواصلت فيها

ماهالني قلمٌ كـ قلمك ولا أسلوبٌ كـ إسلوبك

وكأنكِ تقتنصين الفكرة من مركز التفكير في عقولنا

فتضعينها على كفك أمام أعيننا . .

حتى أصبحت نصوصك هي الميزان في كثير من الكتابات الأدبية

والمشاركات الخاصة بي وشتان بين الغيم والسماء . .

ولاأخفيكِ سراً منك تعلمت الكثير واستفدت الكثير . .

وماترينه الآن ماهو إلا نتاج الاحتكاك بالأقلام المبدعة والمتألقة كـ قلمك . .

ياسيدتي . .

في منطقي الكتابة رسالة والأدب رسالة

وكلما كان احتواء الكاتب لفكرته بعمق ومن كل أطرافها

كلما كانت كتاباته أبلغ وأصدق وأسرع في الوصول للمتلقي . .

وماعفويتي البسيطة المُتخمة بها نصوصي إلا نتاج إيمان شديد مني أن العفوية

والتلقائية مع بعض التركيز على لب الفكرة وتبسيطها للقارئ

إلا سبيل سهلٌ ومُعبد لإيصال الفكرة والهدف للقراء الأعزاء . .

ومادمنا نكتب عن واقع ونصوره بعفوية

حتماً سيكون أجمل وأعمق وأسهل في الوصول . .

الكتابة فنٌ وأدبٌ وذوق فإذا حافظنا على هذه العناصر في كتاباتنا

كانت كتاباتنا ضياءٌ يستمد منه النور وعطرٌ يُنتشى بعبقه . .

سيدتي القديرة . .

بالنسبة لـ الشعر فرغم ماكتبت وسأكتب

إلا أني لازلت أعتبر نفسي تلميذاً أتعلم في بحره الواسع . .

.
.
ختاماً . .

سيدتي القديرة وسيدة النور

" صُبــــح "

ماسطره قلمكِ هنا بحد ذاته يُجبرني على الإطراق برأسي خجلاً من ردي . .

وماقرأته هنا شهادةٌ يتبجح بها قلمي مع كل حرفٍ يخطه . .

ووسام افتخار سأضعه على جبين كل نصٍ أكتبه

كما جعلت نصوصك من قبل ميزاناً لكل نصٍ أدبيٍ أقرأه . .

بـ مدى المساحات المتقاطعة بين السماء والأرض

شكراً ولاحرمت كفك الأبيض وتواصلك المثري . .


ودمتِ في الوجود



(احترامات . . مُعظمة )


سعد

بدر الحربي 09-29-2007 04:44 AM



.
.
.


"صباح الخير"

لا أدري لما أدمنت
هذا المتصفح..
ربما لنقاء الأرواح هنا..

متابع بشغف..
:)



http://www.khozamanajd.com/upload/na...07-04-2007.gif




صُبـــح 09-29-2007 05:18 AM




أيها المربك ...

أتساءل هنا بعلانية الحرف المتعجب من أنت ؟!

فلقد تاهت براهيني مابين فحولة حرفك وسهاد سطرك وكوكبة لغتك !

بالفعل ياسعد ...

لماذا أتفرّس عنادل البياض في لقاءك هذا وكأني للتو أعرفك !

ولماذا أحتمي برهبنة الشعر لأقتفيك ... !

ولماذا أحتفي بالنثر لأراك فيما لا تُرى !


وجه سعدنا ...

صباحنا بك كالعسل فلترسو نوارس مباهجك على شواطيء مهندسنا الملحم كالشعاع المؤجل الذي يغري الليل بالتمادي فلا ننتهي منك ولا نكتفي !


متابعة بشغف أيضا :)




صُبـح


سعـد الوهابي 09-29-2007 05:35 AM


.
.
.
لازلت عند كلامي ياعبدالله :) ودائماً . .
.
.

.
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صُبـــح

كاتبنا القدير سعد..

هلاّ حدثتنا عن العُمر.. كيف يحكيه القلم في بضعة أسطر..

ليكون نثراً مجدولاً على جيد أيام الألم

أقادرُ أنت على نسج صورة من حبال عمرك

لتكون في بضع كلمات مدونة على صفحة أيامك..

محطة تستحق القراءة والكتابة والعودة للتذكر..

أطلق لقلمك العنان.. لنقرأها معك..هنا..!


صُبــح

.
.
.


(العمر ياسيدتي كـ الفضاء نبحر فيه ونتفكر

و لانعلم أين تكمن نقطة النهاية ولا متى ؟


وعمري ياسيدتي . . عاماً واحداً فقط أو أقل . .

من أول يومٍ فيها أطلت فيه برونزية الملامح في حياتي . .

ابتدى عمري الحقيقي . .

فـ أول يومٍ ابتسامة وثاني يومٍ ضحكةٌ مجلجلة وثالث يومٍ فرحٌ لاينتهي . .

ورابع شهرٍ إغفاءة حبٍ لايزول

وخامس شهرٍ شوق يتقد

وفي كل لحظة منذ عرفتها اشتعالٌ وانتشاء

فما بين حبها وعتبها أعيش بين الرهبة والقلق

ومابين شوقها ولهفتي أتغلب على كل مامن شأنه

أن يأخذني عنها بعيداً أو يأخذها مني للحظات . .

في غضبها تلسعني بـ سياط عتبٍ تقتلني

ويخيل لي من طول لحظات غضبها أني أعيشها دهراً . .

وفي رضاها تأخذ بكفي لـ تفرش لي الغيم وتوسدني ذراعها وكأني أعيش أبداً . .

ياسيدتي . .

عمري . . حُبها وأجلي . . بُعدها . .

فــ عامي الأول معها يعادل سنون عمري السبع والعشرون الماضية . .

ماقبله ياسيدتي مراحل . .

من جلافة طفلٍ بدوي لـ شقاوة وطيش مراهقٍ قروي إلى شابٍ مدني . .

يعيش في المدينة ويكره المدينة وينبذ الصخب والضوضاء ويتوق لـ الصحراء والقرية

قبل أن يُحب فيصبح كل الشوق والتوق والعمر لمن أحبها . . )
.
.
.
.
سيدي القدير

"م. عبدالله الملحم "

وفقت ياسيدي وجاوزت التوفيق بـ كرمك واختياراتك

واقتناصك لأشياء لم يجدها سواك . .

كل الشكر لك وفي انتظار مفآجأتك . .

وكل الشكر للقديرة صُبــح أن منحت قلمي فرصة التعبير والتحليق في أجواء فكرها . .
.
.
.
( احترامات . . صافية )

سعـد


الساعة الآن 01:57 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.