![]() |
يا حبيبي
سألت عنك ذات شتاء في غيابك ما يشبهك توسلت حناجر الغيم أن تركن الشكوى مخافة أن تبكي ؟ لملمت بُعدَك كي أواريه فتوارى والتقينا ..!!!!!! امرأة خلف أسوار الحياء .. للكاتب فيصل عمران |
للجمال عنوان ..
تعودنا أن تكون ألحانها في كل زاوية من زوايا الربيع
الرائعة على الدوام ... عطر وجنّة ومن نص ( أوصال طين ) كان هذا الغصن : بـ ذاتْ مساء أحمرْ تَشرنقتْ مَعْ ظِل بُكائيّ .....حدْ الإغتصابْ عَلناً أمامْ عينيّهـ المُعلقة على الحِيطانْ لمْ يُفكر بـ إنتزاعيّ مِن أحضانْ ’’ البكاء’’ الثائر فوقْ مساماتْ جَسديّ فـ كُل مايملكْهـ مِنْ حواسْ قدْ تَصخرْ وكانْ قبلاً يُمارسْ الذوبانْ ...لـ يقتاتْ مِنْ أصابعيّ حَزة ’’ تَجمُدْ’’! لله درك ماأجملها من أنوثة .. |
يجرني فيك تيه البعد عنك
فأجثو باكية ... وأنت أمامي .. طيف وتمزجني بك َ بعض شطحاتي لضمك فتثور .. وتتجرد من سكون العالم .. أتلون بكل الألوان .. وأتعطر بكل العطور وألحق كبرياءك ... الفاضح لي .. من سيمفونية مازالت تُعزف على أسماعنا (مختلف هذا الصباح) تجنّتها يدٌ حين جريمة ... لحظة ... لله درّك . |
هذا السكوت الاختياري هو نتيجة حتمية لهذا الوجود الصارخ بالظلمة ،، ننزع للصمت ،، لأن الكلمات لا تفي دائما بخيانات الشعور ،، كنت مليئة بك ،، وكلما امتلأت بك ازددت خواء ،، كيف يمكن لرجل أن يراها آتية أمامه دون أن تتحرك مشاعره ،، وكيف لأنثى أن تنهمك بالظمأ وتكتفي بانتهاك حرمة الرغبة بالصمت ،، من تراتيل الرائعة منى الصفار ،، تحياتي للجميع |
هل يمكن للروح أن تهدم الجسد ؟! ،، وهل هناك فكرة تستحق أن تسيطر على صاحبها ؟! ،، سامرت ظلي على إيقاع شمعة نصفها محترق ،، وحاولت أن أبتعد عن الجدار قدر المستطاع ،، حتى تكون الصورة المعكوسة أقرب لتفاصيلي في الواقع من نص "ممارسة ظل" ،، بقلم الرائع م. نايف آل عبد الرحمن |
رأيتُ الجوع !
...... إرتعبتُ حينها خفتُ إن أخبرت أحداً أن ينهرني ملء التخوم التي ينغمس فيها رأسي رجوت نفسي ألا أفعل ولكن الجوع كان كقنبلة موقوتة على لساني لا أدري كيف سأشبعه و لكني فعلت ! وأشعلت الأسئلة المغلولة إلى أعناق أجوبتها كالذي يظل يركب الجمل والطائرة مزودة بالوقود ؟ رغم تذكير الناس له بأن الخوف من سقوط الطائرة لا يعني أنها لن تصل في الوقت الذي لم ينهض الجمل من بركته ! عرفت دوماً أن البطون الجائعة لا يردم جوعها الأكل البارد المتاح وإن كان ثمن الأكل الحار باهظاً فإنهم مجبرون على دفعه حتى لو كان عمرهم من أجل سلامة بطونهم التي هي أهم مافيهم ! يكفي أن في سلامة البطون كسراً لحواجز النفس أمام النفس ! هذا الجوع الساكن فيّ وفيكم والمتأجج أصالةً يولول أن لله يامحسنين ولكن محسنين زماننا بلا إحسان ! يخبرني صوتٌ أن الجوع يتنوع في التيه المذهل يخلعني من عتبات البطون إلى شبابيك النفوس فأبصره كالأعمى الذي يطرق أجراس البؤبؤ تحسساً ! وهكذا مرّ العمر مابين نوحٍ وبوح حتى انبجست حياتي عبر شرخٍ في جدارِ احساسي بجياعِ العالم من حولي ... وترقرق قلبي بالصامدون أمام الأبواب والأسوار العالية مطلباً لكسرة خبر ! فلا دخلوا إلينا ولا خرجنا نحن اليهم والشاهد قمصانهم التي اعتصرت صبراً ! --------------------------- من...النص...الأبداعي ...فراديس الجياع للكاتبه صبح |
ولكي لا يشار إليك بالذنب... قطع جميع أصابعه
-انتهاء مبتدأ/ غيث الحربي- يجب أن أسرد الأبيات قبل أن يستيقظ الجميع رغم إني أعيش وحيدا...! - ممارسة ظل/م.نايف آل عبدالرحمن- أشتاق إليك فينساب في عروقي ماء أعمى -تصحر الأرصفة/ عبدالرحيم فرغلي- قلبوها... لكن ببطء، فالساعة تستعبط وحروفي... مهترئة...! -كفر مدجن/ فهد العديم- كان لقاؤنا الأخير... مربكا حد الاحتضار -محض افتراض/منال عبدالرحمن- تبحث عن يوسف... ولها في كل بئر قميص... -هدنة سلطنة، "آخر ربيع"/مشعل الغنيم- احترامي |
الحب كــــــــ الموت يأتى بغته !!! سامــــ \ ـى |
الساعة الآن 03:00 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.