|
|
اقتباس:
وعن زمن مفقود في جوف الدهر في لذيذ النوم ليله قد سرى ودورها من شوقها تشكي السهر |
اقتباس:
فهامت روحي وتعلقت بجماله فكنت لا أتمالك دمعتي في أحداث سقوط الأندلس أستأذن من الدكتورة حتى أتمالك نفسي وأعود من أجمل مامررت به أدبا وحضارة وتاريخا كان له عظيم الأثر في نفسي أتمنى أن أزور قرطبة واشبيليا وغرناطة الله يعز الإسلام والمسلمين |
|
|
الأدب الأندلسي له مكانة عالية
أسلوب متميز وذائقة صوتية جميلة موضوع يستحق التقدير كل الشكر لكم على هذه الروائع |
في العصر الأندلسي إزدهر الأدب واخضر
ربما للمشاهد الحسية وجمال الطبيعة الدور الأكبر ومنها كذلك إستوحى الشعراء صورهم ومفرداتهم أليس الإنسان إبن بيئته ..! أمطروا شعرا ربما يجود علينا الزمن بولادة وإبن زيدون ... سليمان عباس كالنخيل لا تمد إلا ُرطبا .. |
السعادة كنز بأعماق النفوس ...........ساكنة . والبعض عنها مادرى غازلوها بالمناصب والفلوس ........والعزيزة ما تباع وتشترى كم تكلفنا وهيئنا الطقوس ...........كم بحثنا في ..الثريا والثرى لجل فرحة تحتوي واقع يؤوس ...........ولا صلح واقع ولا حزنٍ برى هي رضا بالنفس هي بسمة عروس ...........هي سلامة صدر لحظات الكرى هي براءة طفل في وجه العُبوس ..........وإنسياب الخير من جوفك جرى السعد والفرح بأعماقك جلوس ...........ماهي شيٍ في خيالاتك طرى انطوى الماضي وعلمنا دروس ...........تجعل الحاضر كتابٍ ينقرى يارفيق الحزن قدامك شموس ...........لايروح العمر منك بعثرة |
| الساعة الآن 06:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.