![]() |
طابت صباحاتكم بالمسرات
للأماكن روح تستوحِشُ وتحِنّ كما نحنُ تماماً ولهذا المكان روحٌ وراحٌ تحنُّ لهُ روحي وتلوذ على سبيل التنفُّس بطريقة صِحَّية حديثك ياشمّاء عن البدايات أيقظ ذاكرتي فاسترجعتُ تلك البدايات الأثيثة في أرشيفها وتأرجحت مشاعري مابين غبطةٍ وشجو وفي النهاية كل ما أرجوهُ أن يبقى حرفي هنا مُقترناً باسمي طيّباً نقيّاً في ذاكرة الورق وأن يغفرالله لنا السهو والزلل طِبتم وطابت رفقتكم يا رفقة النور |
اقتباس:
: هلا صالح . لي أشياء من هذا القبيل لكنّها على سبيل المداعبات والأخوانيات . أشياء غالبًا لا أحتفظ بها / لعدم القناعة بهذا النهج والذي إن صلُحَ لغيري لا أرى أنه صالحٌ لي أو يمثلني ؛ لذلك " قيّدت ذلولي " ولم آمر قلمي بالكتابة ولن أفعل ؛ فالشعر عندما يأتي يأتي بـ أجنحته ومداده و مداه .. لا حاجة له بهذه " الكليهات " الموروثة . :) لو كان عندي نسخة من قصيدة اسمها " ميمونة " .. لجئت بها هنا لكنها فُقِدت للأسف مع فضاءٍ فُقِد اسمه " شظايا أدبية ". 🌹 |
بعض الصمت مَهابة،
غير أن الهدوء المُحيط بالمكان [مُريب] وليسَ [مَهيب] ~ |
اقتباس:
- نعم يا أنا .. ها أنا ذا وأنت نُجَدّل الأمنيات ، نُعيدُ الفكرة ولا نفكر بالإعادة ؛ عن عينيّ و جُلي ، مازلتُ أتشافى .. ومنك لا أسقم حباً |
اقتباس:
عدنا ولا زالت بلقيس للأسف صاحبة مبدأ بخصوص الغياب. 🌹 |
الساعة الآن 09:02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.