![]() |
اقتباس:
يا النادرة، يا أختي العزيزة ويا إدارة "أبعاد أدبيَّة" الكريمة تشملون الأدب بعنايتكم الفائقة، وتغمروننا بمحبَّتكم الرَّقراقة والدَّافقة، وتخلعون علينا من حرير أرواحكم وديباج قلوبكم كلَّ حُلَّة قشيبة وقطيفة خميلة، وتواصلون إدهشانا بفعاليَّاتكم الرَّافعة الماتعة، وتتحرُّون كلَّ نافع ومفيد ورائع وبديع ثم تأتوننا به على طبقٍ شفيفٍ من النُّورِ الرَّهيفِ. فلكم الشُّكر الجزيل والتَّحيَّة والتَّوقير والتَّقدير، مقرونًا بالدُّعاء لكم بالمزيد من التَّقدُّم والعطاء والتألُّق والنجاح، والله يحفظكم جميعًا. وصدقًا، لقد أدهشني حسن التَّنظيم وفخامة التَّقديم، لكنِّي لم أستغربْ كرمكم الأصيل ونبل مشاعركم وأفكاركم. فالله يجزيكم عنَّا خير الجزاء ويطيل في أعماركم ويبارك في أعمالكم. واعذروا منَّا السَّهو والتَّقصير والتأخير. :34: |
اقتباس:
ليلى الصَّديقة الأديبة والقلم الفاخر والمشاغب كالشَّمس كان حضورك ساطعًا وكالقمر كان حرفك بهيًّا وجميلًا فشكرًا جزيلًا لك... شكرًا والله يحفظك :34: |
اقتباس:
العالي الأمين والنبيل أ. علي الأديب كريم أنت، يا أخي العزيز، وجميل وقلمك كقلبك سيَّال بالنُّور ودافق فشكرًا جزيلًا لك والله يحفظك :34: |
اقتباس:
زكيَّة الرُّوح الأديبة زكيَّة الأخت والصَّديقة ورفيقة الأيام الجميلة والمجنونة حضورك العاطر شرف وسعادة، وشهادتك تاج ووسام وراية زادك الله شرفًا ورفعة وأسعدك وأنعم عليك شكري الجزيل لك وتحيَّاتي وتقديري :34: |
اقتباس:
بلقيس الرُّشد والأدب الرَّفيع والقلم البديع موكب النُّور هو تشريفك، يا صديقتي، وقافلة السُّرور تحية تليق ثمَّ شكرًا لك شكرًا والله يحفظك ويسعدك :34: |
اقتباس:
الحلم الباقي والحرف الوافي والأدب الرَّاقي الأستاذ الجميل والنبيل البابلي علي جميل الشُّكر وجزيله لحضورك النُّور والله يحفظك ويرفع قدرك :34: |
ثمَّ إنَّها كانتْ رحلة، لا أقول تجربة، ولكنَّها تجوالٌ -حينًا حرٌّ، وحينًا حذرٌ- في عالم ثرٍّ هو مدرسة متكاملة تعلمتُ منها، ومن قلم الأديبة "إباء الشَّرق" نهلتُ، واستفدتُ من أدبها الجمِّ، وذوقها الرَّفيع، وأسلوبها الأنيق والرَّقيق والمتحمِّس -رغم تحفُّظه- للكتابة والحريص على الإجادة. وكما هو ظاهر، اخترنا لثنائيَّتنا أنْ تأخذَ طابعَ المراسلاتِ الأدبيَّة، وأنْ تكونَ الكتابةُ متتابعةً ومتبادلةً فيما بيننا، نتناوبُ عليها -على التَّوالي- تناوبًا مستقلًّا يحفظ لكلينا حرِّيَّة المضمون وخصوصيَّة القلم وشخصيَّة الكاتب. وهذا ما كان. ولا أدري إنْ كنتُ وُفِّقتُ في مسعاي وأدَّيتُ ما عليَّ، ولكنِّي حاولتُ وبذلتُ جهدي، وأرجو أنَّني اقتربتُ -ولو قليلًا- من حدود التَّوفيق وكنتُ أهلًا لشرف الصُّحبة الطَّيِّبة وجديرًا بالمتابعة الكريمة. وإنَّني إذ أشكر رفيقتي في الثنائيَّة وأشكر الإدارة وأشكر مَنْ تركَ بصمة من نور على صفحانتا أرجو من الجميع المعذرة على السَّهو والتَّقصير والقصور. والله يحفظكم جميعًا. :34: |
بدأتُماها بِدهشة سكبٍ استَوفتْ من إنصاتِنا حقّاً لَكُما مشفوعاً بالقربِ الماثل
منذُ باكورة الرسائل، حدَوتُ خطوَكما الحرف بالحرف ... اغترَفتُ الصدق من مقلةِ البوح، بصيص نورٍ في غيهبٍ مدلهمّ المواجع صرختما بِصوت وطن همستُما بتِحنان تُرابِه سمَوتُما بأفقٍ شاسع الحنين بؤرتُه جذور أرض وهويّة معكما كان الخشوع واجباً، وكأني بالبَوح في إحدى طقوس العبادة يستنطِق صدقاً فينا ويستَوجب صمت المهابة !! الحبيبة إباء أستاذي النبيل البلوي من القلب لكما كلّ المودّة والتقدير |
الساعة الآن 03:52 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.