|
رغم ما يمليه قلبك
رغم ما يسكن روع الطين حقّا :: سطوة التأويل تجدي حينما السر يدقُّ رؤية العرّاف وحي ٌ سرّها يخفى / ليبقى قال في صوت حزين سوف تشقى سوف تشقى ما حييت فابتعد مادمت تقوى إنها وحي مقدس غصن زيتون وزهر إنها تقوى وفتنة طينة الفردوس أرض الأنبياء |
ربّما،
فتنة التّأويل أنصافاً تَعينا تُنعِشُ الروح بظلٍّ عانق الأحداق فينا قد نرتوي منه بقدحٍ كم تأمّلناه غيثاً يُسعف الظمآن حينا انظر إليه مثقوبةٌ قدح الظّنون مسكوبةٌ منها السنون فمن يَعي أشواقنا موشومة بالصمت أحياناً وبالإنصات ... حينا !!! |
كم يخجل الضياء
امام هذا المطر الذي أوفى ممالك الشعر وحروف يانعة القوافي تتهجد شذى الترف فما لنا غير التأمل والانصات بمحرابكما شاعرنا القدير " عمرو بن أحمد " شاعرتنا القديرة " رشا العرابي " كم اورق بكما المساء بالوان الطيف حد التسامق بمصافحة الثريا لكما تراتيل الود والامتنان \..:35: |
ولكم رائع هذا البوح المثنى
زفرات الذائقة حداء يستحث الغيم فتمطر ودق الكلمات حتما ستتحقق المتعة هنا والشاعران البارزان عمرو ورشا أو رشا وعمرو لا فرق تحياتي لكما |
لا أدري كم من الشهيق أدخلت إلى رئتي المُصغية وكم من الزفير طردت
وأنا أنهل من كوثر الكلمات ما يُرضي فكري المتمرد اعترف بأني روحي طائشة غير ساكنة بحضور شعرا ليس لهُ شبيه الشاعر عمرو بن أحمد تيار من الشعر لا يتوقف عن الإندفاع نحونا الشاعرة رشا عرابي زوبعة أنت حين تبوحين سأرابط في هذا المكان وكيف لا أُرابط في مكان اعشقه . |
رائعة جداااا جدااااا جدااااا هذه البداية
يعجز الحرف بعدكما ان ينطق ..... |
زان الفضاء بكما .....
ولبس الحرف احلى حلة..... ماحرمنا هذا النبع الراقى للمعانى .... |
هُو سِحرُ الفصِيح رَحبٌ فسِيح ربيعٌ يَحتضنُ كُل الجَمال !
رشَا الرُوح وعمرُو بِن أحمد وسَماءٌ تسمُو بنا للأُفُق . معكُما هُنا لآخِر مدى . كُل التحايَا والوِداد http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
| الساعة الآن 11:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.