![]() |
كلماتي الآن تنبثق من بين زهرة الياسمينة .. وفي المساء عندما تشدو العنادل وتنتشي ..
قامة أدبية رفيعة تتمثل في إبراهيم درغوثي شاهدت حضور د.سعيد يقطين في أحد الأطروحات وهذا شاهد ماثل أمامنا للإبداع والتميز الذي يحظى به إبراهيم هل لدينا في السعودية دار تنشر لك أحد منجزاتك الأدبية لنستطيع أن نقتنيها وخبرنا عن ذكرياتك في الطائف وكيف كانت في الردف والحوية والشفا وكرى .. أولديك حنين باق لها أم أن سوسة شاغلتك عنها قد نتساءل عن إبراهيم والمشهد الأدبي والثقافي السعودي، أينهما من بعضهما البعض.. تقبل عزيزي إبراهيم خالص الود والمحبة :) |
استاذة بلقيس تستحقين التقدير مجددا لأنك اتحت لي فرصة اللقاء من جديد برواد ابعاد خاصة في شهر رمضان
شكرا لك وشكرا لكل من شارك في حوارنا هذا |
العزيز عبد الأله
سعيد بودك الجميل وبتقديرك الاجمل ما أسعدني بك متابعا لمشاركاتي تسلم من القلب الى القلب |
المتألقة البهية الشاعرة خديجة ابراهيم
شكري موصول لك لأنك كنت عرابة هذا اللقاء الجميل دومي في المودة والتقدير سيدتي وكل رمضان وانت بخير وعافية |
العزيز عبد الإله المالك
للأسف صديقي لا يوجد في السعودية دار نشر نشرت كتبي ولكنها موجودة في مصر ولبنان وسوريا واذا صادف ومررت من تونس سأهديك كل ما يوجد لدي من رواياتي وكتبي القصصية |
أما عن الطائف الرائعة فحنيني اليها لا ينضب بلدا وناسا طيبين عاشرناهم عشرة الاحباب والاخوة الكرام مدة سنتين مرتا كالحكم
وأما عن الشفا والحوية فذكرياتهم لا تكف عن الحضور في القلب كنا نمضي ايام العطل هناك في رفقة رائعة ولا ادري كيف اصبحت تلك المنتزهات الآن فقد غادرت المدينة سنة 1986 واكيد ان تلك المنتزهات صارت جنة على الأرض الآن |
،
حُييت أ. إبراهيم في هذه الأمسية الباسقة ، القدير إبراهيم قلت في أحد ردودك السابقة : " وأنا أعيش أحداث روايتي كأنها حقيقة وحتى أن شخصياتها يكاد الواحد منهم يكلمني ويجالسني ويشرب معي قهوتي أو يأكل من حلويات الطاولة الموضوعة أمامي." وبناء على هذا ، ما المذهب الذي يذهب إليه إبراهيم في سرده للنص ويجد نفسه فيه ، أهو المذهب الكلاسيكي أم الرومانسي أو غيره؟ ، وما القضية التي تلامس شخصيته فيها ، وهل لقضايا المجتمع دور فيها؟ وشكرًا كبيرة لسيدة الأمسية : بلقيس ، التي اتاحت الآفاق لهذه الجلسة الألقة .. |
لِقاءٌ ثريٌّ بـ الفِكر والأدب والروحانيَّة
مازِلنا نستمتع بـ هذهِ الأمسية المُميزه وبـ فكر الأُستاذ إبراهِيم لكَ ولكُل الموجودِين أندى تحايا الود http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
الساعة الآن 07:52 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.