![]() |
الفراغ باب تنفذ لنا منه الذاكرة البالغة الحزن الملحاحة بوقاحة ! تحيطنا بسديم الحزن و تسلط بقعة ضوئنا على كل ما هو موجع و كئيب حتى و إن كان الفرح عنقود عنب متدلٍ بين عينيّنا ! فلا عجب أن تكون للحزن جسد ! و لا عجب أن يكون هذا النص ثرياً لغةً و هو لـ سعد . شكرا لك . |
هذه سطور تنم عن ملكة أدبية رائعة
سطور بليغة تتناغم فيها صرخات مفاجئة سعد شكرا لك انرتنا ايها العزيز.. |
اقتباس:
وليتني يا سعد أملكُ موهبة تجسيد هذهِ الكلمات بلوحة دوماا في صغري حاولتُ إلتقاط الضوء عبر النافذة المطلة على حقل الحنطة المجاور وحاولت ملاحقة الضوء وتفسير لِما في كل حائط نافذة ؟؟ وفي مقطوعتكَ الموسيقية كان الضوء يكتب القصائد ويُحاول التجرد من الحزن |
اقتباس:
حافي الـ فرح ., يدركني رماد الـ غيم وانكبابه الـ موحش بلا رائحة .! لازلت أبحثني ولازالت تنمو بداخلي عناقيد أمل .! "وضاء الآن أنا حين مررت ياصالح " شكراً يارفيق . |
لغتك عالية اخي سعد
وتستقر في الشعور كم انت جميل أيها السعد تحياتي إليك |
سعد المغري قلمك رائع برغم ما يحمله من حزن يظل الاجمل ببوح الحرف دمت بسعادة |
نص يضج باالوجع يا سعد ....كمساءآتي أنا
شكرآ لهذا الألق كل التقدير لحرفك البهيّ |
اسمح لي ،، أن أشاركك الرسالة
فمضمونها يجمعنا ،، وموضوعها التراجيدي منتصفُ طريقنا ،، فليس ثمّة أوفى منه ،، مع قسوته ! ولا أجزل في العطاء مع ،، إيلامه ! ،، |
الساعة الآن 06:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.