![]() |
وَ زايد الشــعر ... والعطف هنا على ماقبله من فضاء ,, .. لم نصله بعد ... ومابعده ...هنا احباط لونه أبيض كـ قلبك .,,.. وأداة العطف لازال تترنح على أول الأرض ,,.. ..الى آخر الزهره ,,,.. ولا أزال محبــط منك... ومن ما تكتبه ... زايد .,, والشهره أصبحت ثوباً لايليق بالبؤساء ... ولايليق بك الا رداء الشعر ليميزك عن رداءة الشعر ... هنا الفرق ,,.. زايد ولزايد فقط ... |
:
دعوة لإكمال السّهْرَة ، والنّاقِصْ مِنْ نبضنا .. وَ قبضنا على الشّارِدْ وَ الْوَارِدْ من عصافير وَ فراشات هذا المُتَصفّح . مَا شدّني في هذا النّصّ هُوَ عُنْصُر المفاجأة فيه .. والشِّعْر إنْ خلا من المفاجأة فَقَدْ خلا من أهَمّ عناصِرهْ ! مَالا يُفاجئنا هو ما نتوقّعُهُ مُسبقاً والشِّعْر هُوَ [غير المتوقّع] في أبسط تعريفاتهْ . أيضاً الحنين وَ لَمْسَة الحُزن الغير دفين زادتهُ جمالاً على جمالهْ . كم أشتاق للقراءة والكتابة بهذه الرُّوح . شُكراً كثيراً يا + :) |
ماجيت أكتب لكسْب الصيت والشهـرة يكفينـي القلـب لامنّـه بكا..يُـطـرب المبدع زايد عقايل صح الله لسانك يالقرم قصيده ولا أروع لك الود والورد |
زايد انت زايد فعلا
|
زايد عقايل
هنا .. تخدير للبقــاء طويلاُ على منصة الشعر .. والشعر وقطاف الأجمل .. من رموش الرباب الأبيض .. لله درك .. كن بخير .. |
: لَستُ مَعَ كثرة التواجد في المتصفّح الواحد / ولكنّي أؤمن بأنّ الشِّعر يستحِقّ ذلك . كما أنّي مؤمن بأنّ هذه القصيدة قِطْعَة روح مُزِجَت بعَقل شَاعِرها إلى أن أصبَح التفريق بينهما غير مُمكناً ، وأُضِيف كنت بحاجة ماسَّة إلى الغَرَق في مثل هذا القصيدة / القصيدة . |
زايد الشليمي نص قديم سابق لعصره لا يذوي عطره قرأت النص وتمنيت لو أن خالد حين كتب تحذيره ُ جعله ُ قبل النص فحين قرأته ُ كان قد سبق السيف العذل مبهر وأكثر |
زايد
بك يزيد الشعر ويسمو نص نتنفس به ونهيم لك كل الشكر ودمت بود |
الساعة الآن 05:16 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.