منتديات أبعاد أدبية - في أبعاد .. لفت إنتباهي..

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)

- أبعاد العام (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=9)

- - في أبعاد .. لفت إنتباهي.. (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=26759)

,’
{.. جميله يالـمار
فكره رائعه ياعزيزتي ..

" لمار "
كلك ذوق
فكره مميزه ...

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمجاد محمد (المشاركة 708503)

الفكره جميله جداَ
لكي كل الشكر :34:

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بندر الصقر (المشاركة 708520)

لفت انتباهي جمال الفكرة ..

شكرا لكِ يا لمار .. وسيكون لنا عودات بالتأكيد .:icon20:

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هـيـفـااللاّفـي (المشاركة 708523)

,’
{.. جميله يالـمار
فكره رائعه ياعزيزتي ..

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أماني بنت محسن (المشاركة 708567)

" لمار "
كلك ذوق
فكره مميزه ...

لفت إنتباهي : تفاعلكم الرائع .. الذي يناشدكم العودة

لفت إنتباهي : غيابي الإضطراري عن هنا .. وهنا

لفت إنتباهي : شوقي لكم

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منتهى القريش (المشاركة 716769)

عشرون عاماً يا ابنتي
والخوف يأسرني
وينزفني
حزناً على جفن الأرق

عشرون عاماً
وأنا أداري لوعتي
ما بين صمتي والورق

منك م اشتكيت
ولا مللت وإن بكيت
أخفي دموعي حسرةً
بها أكتوي
والقلب منها يحترق

لا ترحلي
لا تتركي زوايا بيتنا
تغتالنا ..
تشتاق صوتك تصرخين (ماما)
فأضيع في لجة الصمت الرهيب
تلقفني أيدي الغرق

عشرون عاماً
والصبر يجلدني
ما بين يأس وانتظار
وبداخلي أملاً
كم بت أرعاه وأرتدي ثوب الغسق

كم زفرة سامرتها
خبأتها وتهشمت في أضلعي
حمماً ..
غصت حناجرنا بها
منها اشتكى حتى الرمق

عشرون عاماً
وأنا أحارب غربتي
يغتالني شبح الفراق
حتى ذويت
والحزن يسرق ضحكتي
كالأفق يبتلع الشفق

عشرون عاماً
واليأس يحطب مهجتي
يرمي بها .. ما بين خوف وأرق

أبـُنـًيـّتي
لن ينتهي هذا الحنين
وأنا أرى
هذا الـ صِبا يذوي .. بل ينطفي
يا ليته عمري انتهى
ولا أرى .. إحدى شموعي تحترق ..

لقلبي إلتفاتات ..ونبضه دعوات

لفت أنتباهي
أذواق الشعراء الشعرية

في أبعاد لفت انتباهي
التواقيع التي يقرؤها الاحساس ...

لمار ..
أهلاً بكِ هنا :34:

بكل صدق
لفت انتباهي في أبعاد,,

أعضاء كأخوة تجمعهم أسرة واحده
لم أعهدها في أي منتدى آخر

كل الود يارائعة

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم السيابية (المشاركة 711196)

[color="black"]
(الصحوةُ التي داستْ على ضلعي المكسورِ ومضَتْ خائبةً !!)

ما زالتْ عينيّ يتسرّبُ إليهاْ شيءٌ ممّاْ دستهُ ليْ عرّافةُ الحيّ
وهي تنفثُ منْ زفيرهاْ إلى شعري قائِلةً :
(إسْرقي دمعهُ من عينيهِ دونَ أنْ يُلاحظَ وأغسلي شعركَ بهِ حتماً سيزولُ الغبنُ منكِ)

مــلفت كـ كثير هنا .. في أبعاد الأدبية