![]() |
اقتباس:
يا سيديّ الحُب كانَ عذابهُ مجيداً في السابِق لإن الحُب سابقاً كانَ بحدِ ذاتِه مجيداً فَ جلهُ عذابٌ كَ عذابِ الشوق ! أو إنتِظار الحبيب ! أو الغِيرة على الحبيب ؛ بعكسِ عذاب الحُب لهذا ( العصر ) فعذابُهُ يكمنُ في الخِيانَة أو الغدر و إنعدام التقدير ممنْ نُحب و غيرها ؛ بالرُغم من أنني لا أُخلي الماضي من هذهِ الأمور لكنها في عصرِنا تتفوقُ على عذابِ الحُب المجيد ! :) النصيحةُ قد تردَع البعضْ و قد تعجَزُ امامَ البعض و لعليّ ممن يرتدعونَ !! هههههه يبدوا أن نصيّ أتعبكَ قليلاً فَ شُكراً لمجهودِكَ في تتبُعهِ سُعدتُ جِداً بحضُورك :icon20: |
علي بريق الطل حروفك تستقوي بجمر الكبرياء تستقي المرارات لقادم افضل وتستنطق اللغة بمنطق جميل زينب منصور رائع حرفك |
ليت ! لن تغير أقدارنا و لن تصنع لنا مستقبلا مُتمماً لا سوءة له / فيه .. لا تقولي ليت والدي لقمان بل قولي : هبني يا الله حباً نقياً جميلاً تقِر عيني به .. نصٌ جميل يا زينب ، دمتِ عذبة :icon20: |
إن كانت عشتار رمز الحب , فهي أيضا رمز المقايضة في الحب ...!
و لا عزاء لذوي القلوبـ النابضة ! حييتِ وحرفك الخلوب ! |
الساعة الآن 11:56 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.