![]() |
أخي العزيز جدا ً قايد الحربي لازلت انتظر المزيد .. :rolleyes: ولازال الوقت معك ... لك كل الشكر |
هذي ما هي ذكريّات.. هذي كُريّات.. دَمْ خضراء.. فيها من العُشْب ما يكفي الشّعب.. لـِ يشعر بأنّ الفصول الأربعة.. قد أصبحت كُلّها.. " ربيع"..! على فكرة أين الحُبّ ورمضان ياقايد..؟! يعني معقولة.. ما حبّيت.. "أُنثى".. تُشاركك الإفطار.. والإمساك.. ذات يوم..! :) |
اقتباس:
شاعري القدير جداً / أسعد الروابه ــــــــــــــــــــ * * * من كل معجونٍ بالمودة أشكر حضورك رُباه أخضرٌ لأنّه : أنت ولكل مورقٍ ما يُعجز اللغة عن وصفه . : لا تُنكرُ معي بأنّ رمضان : قيدٌ على من كُلّف به وما دون ذلك : إنطلاقٌ لـ شيطنةٍ تأخذُ نصيبها من كل قاصرٍ عنه . هناك ما يُنسيك الأجمل وكلُّ حدثٍ سيء هو لا يفعل إلا " المحو " صدقيني يا عزيزي وكلّ صدقٍ فيما أقول : عندما يُذكر رمضان لا ترتسم إلاّ صورة " عمّي " ذلك الآخذ بيدي في كل حين خاصةً عند اجتماعنا وأولاده معاً يتنازل عن قلبه ليمتدح " أفضلي " عنده متجاهلاً غيري .. وللأمانة لا أعلم سرّ ذلك الحب منه إلاّ عند " موته " لأتأكد بعد ذلك أنّه لم يفعل ذلك إلاّ ليجعل من كلّ رمضانٍ ذكرىً له و " دمع " كانت وفاته بعد مرض ... و لم أزره في المستشفى لأنّني لن أحتمل رؤيته على ذلك السرير .. إذ كيف أرى " الحياة " بأكملها تئنّ من المرض وأنا أنظر إليها بعجزٍ مُبكٍ حدّ القهر . عند وفاته في رمضانٍ مضى ... مُسحت كل ذكرىً غير فقده و أصبح رمضان : كنايته ونعته و صورته الأزلية . ربما جئت بما خالف سؤالك عن ذكرىً جميلة في رمضان لكنّ بعض الألم ممحاةٌ لكل جميل . : العيد : غيمةٌ سابحة بعد " عطش " هو اليوم الوحيد القادر على جعل " الاحترام " واجب عندما كان أبيضاً كـ ملابسه الجديدة لم يكن مهيئاً لحزنٍ ما ... وبياضه من فرحه .. وبراءة ثوانيه وبساطة قوته .. كان لا يدلّ إلا على " الطفولة " ولا يتّجه إلاّ إليها لأنّ شمسه الدافئة ليستْ إلا قلوب كباره . الآن وليسْ لنا منه مفرّ لأنّه المقرّ أصبح فاقداً عند " الأطفال أنفسهم " بهجته الأولى وسحر ابتسامته لأنّه تعقّد حتى فقد وفقد حتى تعقّد ونال منّا مالا يستطيع حمله فماتتْ روحه وبقي جسده . ـــــــــــــــ عزيزي وشاعري قَطفُ شكرك : واجبٌ من كل شكر كن بألف خيرٍ أنتْ خيره الأبقى . |
اقتباس:
أختي الكريمة / حنين ـــــــــــــــ * * * المزيد بزيادة المجيء لك والوقت قوتٌ لزيادة والشكر لهما بك ليُصبح : لك ، فشكراً لك . |
اقتباس:
غيرُ القدار على وصفه : خالد صالح ـــــــــــــــــــــــــــ * * * يُبلّلُ أطراف عشبة القلب : حضورك وأنتَ المورق : بي " لي " . سؤالٌ لا يخلو من " ذكاءٍ " تعتاده . لستُ بذلك العمر الجامع لكل المتناقضات لكنّها بداية " الخفق " والأَولى بها مَن بدأ النظر أول حبٍ لأي " مُحب " لن يتجاوز " بنت الجار " والغريب أنّ لكل جارٍ " بنت " وكلّ بنتِ جار تُحبّ حتى وإنْ كانت جاهلةً بحب مَنْ أحبها - وهذا الأكثر - :) عندما تحبّ أبنة جارك حاول بأنْ لا يكون باب ذلك الجار هو أول ما تسقطُ عليه عينك عند خروجك من بيتك أي عن يمينك أو يسارك لكي لا يكون بابك : مجلسك .. حدثتْ أول نظرةٍ عندما خرجت في ذلك اليوم و الوقت الذي تقام به المباراة النهائية بين النصر والهلال ولعدم قدرتي على تحمّل أجواء المباراة خرجت وجلستُ على إحدى عتبات الباب منتظراً انتهاءها لأرفع عيني للباب المقابل وإذ بمباراةٍ أخرى لم يكن بها ماجد عبدالله من أتى بهدفين وآخذاً بها الكأس لكنّها مباراة أخرى استمرتْ إلى أنْ أطلق " القدر " صافرة انتهائها غير البعيد من بدئها ... ربما مرّ أكثر من رمضانٍ والمباراة مستمرة لكنّها خاليةٌ من الأهداف لأنْ لاهدف منها - أصلاً - إلاّ امتلاء الأمكنة الفارغة ليذهب كلّ حيٍ بمَن يحييه . : الخالد والصالح قلبٌ لك و لكل قولٍ منْك يولد قلبا فاسكن بها جميعاً لأنّك الأحق بها . |
. . أنّني مرتبطٌ بالأمكان ارتباطاً لا يمكن فصله و وصله بغيري . قد يصل هذا الوصل إلى درجة الغيبوبة المؤقتة التي يُستعاد بها كل شيء حدث وكان المكان هذا المكان شاهده أيضاً يصل هذا الوصل إلى بللٍ بجفنيّ جرّاء طللٍ يؤرّق وماضٍ تفرّق . كان الشارع يتسلّف الضوء من أطفاله .. بهم يُشرق ويغتال العتمة لهم . . هذا الرجل يتحدث ذكرياته !! أشك بذلك أنه يرسم لوحاته , يستلهم ألوانها من صور غفت في الذاكرة لتخرج لنا حكايا لا نمل سماعها ولا نتعب من تخيلها القائد حديثك شعر وذكرياتك مصابيح في ليل رمضاني جميل . . شكراً لحنين وشكراً لك |
استاذي قايد لكــ في القلب حجرة و لكــ في العين اعتبار و لكــ في العقل استفسارات و استشارات و توجيهات و لكــ في يومياتكـــ ... امتياز يومياتي سأطرحها يوم السبت و قد جهزتها و تعبت عليها نوعا ما و لكن اراني خجلا ان تظهر يومياتي و يومياتكم بعنوان واحد ليتهم يضعون عنوان يومياتي ... بــ اسم اخر :( هنا استغل الفرصة . و اعتذر لازعاجي لك دائما تقديري و احترامي \\ |
اقتباس:
شاعرتي / العنود ناصر ــــــــــــــــــــ * * * سابحات الشكر بالمودة لكِ الأجمل منها و إشراقة حرفك باقيةٌ لا تطلع من مشرقها فقط بل جهاتها الكون كلّه . يُعقد الشكر بناصية الأجزل ولكِ يُقاد . |
الساعة الآن 12:17 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.