![]() |
اقتباس:
" حسناء " هدية السماء . . حضورك . . ومامنح هذا الحرف وسامته إلا بنور وجهك أغدقيني منكِ بالغزير ولاتغيبي لكِ الامتنان (احترامات . . وسيمة ) سعـد |
لا ندرك أننا هنا الى حين أن تصفعنا باحتراماتك يا سعد , لأن حرفك اوله مسكر , واوسطه مغدق بك , يعجبني , جدا , حالي عندما اقرأك لذلك اجد نفسي عند نصوصك العاقل المتزن لأفوز اخيرا باحترامات .. شكراً لك يا وجه السعد |
مثلك حرف أعتز به وأقدره ياسعد جميلٌ أن نتعرّف على ما في حقيبتك من سعادة وشقاء ، حب وخلافه صحائفك عامرة وأنا أتابعك بشغف شهي جداً كل الحب |
"رائعي"
سعد الوهابي .. أنا هنا واقفه أجمع نبض الكلام أزمّه بــ قبضة هادئه ثم أطلقه لما ملأ عيني هنا ! عندما أقرأ لك يا سعد أدرك بـ أني في طور تكوين ثقافة أخرى من فكرك نتعلم الكثير من الوعي الشعوري الناضج كيف لأ ! وهذا القلم بــ كُلِه منساب ! كنتَ كـ اللجام و السوط كلاهما كبح لــ الجامح من الفكر المنثور ! سعيدة لأني عابرة على ضوء ضوء .. هكذا وجدتك هنا .. بليغ بليغ ! شكراً لــ عالي الفكر و السحر والبيان .. دعواتي بــ التوفيق لهذا القلم دمت بود .. أختك.. إبتسامة جرح |
سعد الوهابي معجم لغوي مبهرانت.. وكلمات بالمعنى ممطرة.. رائع حد البذخ انت.. أبجديتي تآهت هنا.. |
بدايةُ الحكاية , هناكَ حيثُ ابتدأَ القلبُ اوّلَّ نبضهِ و رسمَ بهِ بقيّةَ الطّريقِ بلونٍ أحمر , وحدهُ كانَ يُدركُ أنَّ اللّون الأحمرَ لا يرمزُ للدّمِ فحسب , و أنَّ الدَّمَ ليسَ نهايةَ الأشياءِ و لا خلاصتها النّازفة , وحدهُ كانَ يعلم , أنَّ الأحمرَ لونُ السّماءِ إذ تحنو على جبهتهِ الّتي أرهقها اصفرارُ الجدبِ , أنّهُ صوتُ الأرضِ إذ تُطلقُ فرحتَها الأولى لتُعانقَ تعبَهُ و طريقَهُ الممتدِّ فقداً , و أنّهُ استمرارُ الشّهيقِ في رئتهِ , إذ لم يبقَ في الفضاءِ ثقبٌ بلا كذب ! و بهذا أدركَ أنّها تفّاحتهُ القادرةُ على اعادتِه للجنّةِ , و أنّها بدايةُ النّورِ إذ تشتعلُ على اصابعهِ الحكاية ! : الأستاذ سعد الوهابي , و دائما ما تمنحنا رؤيتُكَ فكرةَ الضّوءِ , تعبرُ سُبلَنا , فنوقنُ أنّ الكتابةَ روح ! شُكراً لضوءك ! |
اقتباس:
من أين قررت البدء . . أجدها الحرف الأول وإلى أين قررت المسير . . أجدها الوجهة . . في كل شيء أجدها تجهدني . . وتسعدني . . فأكتبها كما هي . . تاريخٌ . . لايموت سيدة الحلم . . " إغفاءة حلم " كـ النسمة الخفيفة . . أنتِ تنعشين النفس . . وتمنحين الصباح لذته مروركِ نعمة . . شكراً لله عليكِ ودام عطركِ المنساب (احترامات . . خفيفة ) سعـد |
السُطورُ هُنَا مُضيئَة ، وَهجهُا الأدبِي سَامِيَ الحُضُور ، وَ كأَنهَا جَمالِياتُ الربِيعِ فِي حَرفنتُها ، وَ فِتنةُ اللُؤْلؤِ فِي حِبكَتِها وَ رِقَةُ النَدى فِي سَلاستِهَا وَ أَنت يَا سَعد القَادِر عَلى جَمعِ كُلُ ذلكَ وَ أكثَر مِن الجَمَال وَ نحنُ فِي كُل ارتِكابةٍ مِنك نعبُر مِنكَ إليْك ، إِذ أَنكَ الضَوءُ فِي كُل مَرَة شُكراً لك http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif |
الساعة الآن 04:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.