![]() |
زجاجة العطر لم تكن باريسيه ... بل مزيجاً من أنفاس أنثى عربية شرقية ...! هكذا كان حرفها ... وكذلك كنت أنتشي الكتابة بحضورها ..! تحياتي |
إليكِ ... لا أجيد مواء القطط أو عويل الثكلى .... لكن بداخلي حشرجة تكاد تمضغ بقايا الفرح بداخلي ...! لعلكِ تشعري الآن بأنيني ... وآخر رمق الحرف ..! مؤلم البكاء بصمت ...!؟ تحياتي |
لا أجيد سلبكِ إحساسكِ .... لأنه كنزٌ خاص بكِ تسكبيه بكأس من ترينه أحق بكِ ...! أما أنا فما زلتُ أرفع كأسي ... لعلكِ ترين ارتجاف يدي واهتزاز كأسي في عينيكِ ... قد تتساقطي رغبةً لا رهبة ... ليمتلئ كأس عطشي بكِ فأنعمــ بنعمة الارتواء ...! ولكن ...! هل يسعكِ كأسي وقد ضاق الكون لضوئك ...!؟ أم أنني أحلمــ بأضغاث أحلام .. ترهق جنون خاطري ...!! تحياتي |
كنتُ على موعدٍِ معكِ ... لكنكِ كعادتكِ تخذلي عقارب الوعد ...! فتتعثر دقائق سهرتكِ بعقارب إهمالي بحضور مارد الصدّ ...! شكراً لكِ ... لستُ بحاجة إلى إغفاءة أو عذر ... لأنني أشعر بأنني بقايا قشور للظلام على جذع أيامكِ ...!؟ تحياتي |
أجمع حطب الاقتراب ... فتصيره نار غيابها رماداً بعد احتراق ...!! تحياتي |
يا معشر القراء ... أنفثوا في عقد الحزن طهركمــ.... و رتلوا بهدوء معوذات الخلاص لنجاة هذا الحرف الناحب ...! أخشى أن لا أجيد الابتسامة ... حين أحتاج إليها ...!! تحياتي |
هل أرهقتكِ التساؤلات ...!؟ أم أعمت الصراحة عينيكِ فتوالت فيكِ الآهات ... يــ أنتِ ...! لم أعد أراود فيكِ قلبكِ ... بل شيء أعمق بكثير من الضوء وأصدق بكثير من الوضوء ...! أ رأيتِ أي كنزٌ أريده ...!!؟ تحياتي |
قضي الأمر ... وحصص الحق بأن الوجع وطني ...! و أنه أنا .. على هيئة آدمي ...! تحياتي |
الساعة الآن 01:13 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.