![]() |
إن جئتك كبيرا، كنت فوق طاقتك و إن جئتك صغيرا، كنت فوق طاقتك ما ذنبي ، في كلا الحالتين أنا فوق طاقة مثلك فأنى لمثلك أن يحتوي لمثلي طاقته و فاقته لا بد لي مثلي له ذات طاقتي و مستواي في كل أحوالي مهما تناقضت صعودا و هبوطا لا بد ... |
إن كنت ممن يمنعون الماعون
و لا يحضون على طعام المسكين و يأكلون التراث أكلا لما و يحبون المال حبا جما فدع عطائي لغيرك فليس لي ذنب فيما أنت عليه من سوء قمة المعروف أن تدع الخلق و شأنهم و تكفهم شرك ما دمت لا تحسن فيهم حسنا و لو بكلمة فكيف بإحسان ،،، و ما أنت عليهم بوكيل .. |
في مجال السخرية لا نغفل أننا حتما في مجال سخرية البعض حتما لن نهتم لهذا البعض .. لكن من يسخرون منا ينسون أنهم يحتلون سخريتنا كاملة أعجب كيف يعصمون أنفسهم والأحوال مزرية لكن يبقى الفرق فيمن يوزع وسام السخرية لمن ؟ نتساءل: هل نحن دائما أهل للسخرية هنا الفرق ؟^^ |
رجاحة العقل العبادة الأعمال المستوى المعيشي كل الترف و الإمكانيات لا تغنيك شيئا عن رحمة الله ، رحمة الله بك فقط هي سبب نجاتكــ و تلك المفردات و العناصر كم يعتريها التغيير بلا أدنى شكــ و تنقلب على عقبيك بين ليلة و ضحاها بمنكر و سوء و ما أكثر ما لهما من مداخل .. و ما أكثر السوء و السيئات حولكــ ،، كل ذاك مجال سخرية و زوالـــــ ما لم تتيقن أنك برحمة الله و فضله واجد و موجود .. |
للصباح رونق
في الروح لا ينفد لا يهم متى يدلهم بك الليل ما دمت تحمل في قلبك صبحا أشهى ،، ، |
هم ما ارحموني قبل ما اقتات الحطب من قبل فاسي يحطب نشار الخشب بعد الربيع و طلة العصفور جابوا لي : رطب ؟!!!! هم ما اسألوني بأي وجه اليوم يما جوني يبغون الذهب ،،، بقلم : ناديه المرزوقي . |
عن مكان ما :
هنا يذكرني ب يمن و أهل اليمن و دمار حاصل في اليمن حتى السخل لو مر فيهم يا أسف ما صار ف أهله مؤتمن ... .. أجار الله البلاد الإسلامية و ما تمر بها من كل شر و أعاد لهم الأمن و الأمان و الاستقرار |
لو لا ضرورة البكاء لما وجد أساسا و هي الصفة الفارقة بين الآدمية العليا و سواها،تلك الصفة التي إن وجدت أضفت على الأنثى جمال قلب لين طيع رقيق ، و زادت الرجل رجولة و رحمة و إنسانية. و ما أسمى البكاء حين يتعداك صدقا ليحوي أوجاع الآخرين فيحمل قلبك أنت و الناس ... هذا يقين منا؛حتى لا نحبس مورده و نخنق وريده. كثيرا ما نسمع مقولة: بكيت فارتحت .. الدموع غسول لكثير من الأوجاع التي تعجز الألسنة و الحركات و الأوضاع التعبير عنها؛لتضخ كل تلك الطاقة العاجزة على هيئة لأليء تنحدر ؛تسكن بعدها تلك الجوارح المضطربة بعد عجز. سبحان من أضحك و أبكى ..! توازن لابد في جسد واحد كي يمضي سليم الخطى. 22/4/2012 |
الساعة الآن 01:50 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.