منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد النثر الأدبي (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   بقايا رسائل ! (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=24066)

مريم الخالد 09-29-2015 05:04 PM

ان سألني سائل عنك سأقول له أنك سلبت مني الرسائل وذهبت

لكن قبل أن تذهب ... نسيتَ أين وضعت رسائلي !

مريم الخالد 09-29-2015 05:15 PM

أن تكون أنت سبب انهزاماتي فهذا الأمر الذي لا تصدقه الرسائل... ولا يشكل حرفا مستساغاً لدى قرائي...
ولا نهايةً منطقيةً تترجمها شيفرة هذا المتصفح !


نهائياً يا سيدي!

طارق المالكي 09-30-2015 01:05 AM

لا تقلقي سيدتي .. لم ينس أبدا وكيف ينسى أحد أن يتنفس ؟!
هل نسي أحد ما أن يتنفس فمات ؟!
إن حدث ذلك فسوف ينسى ..
.
.
.
مريم ..
ألهمتي الكثير وأشعلتي فتائل قرائحهم ..
كنتي ولازلتي دائما مريم ..

مريم الخالد 09-30-2015 08:31 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق المالكي (المشاركة 914138)
لا تقلقي سيدتي .. لم ينس أبدا وكيف ينسى أحد أن يتنفس ؟!
هل نسي أحد ما أن يتنفس فمات ؟!
إن حدث ذلك فسوف ينسى ..
.
.
.
مريم ..
ألهمتي الكثير وأشعلتي فتائل قرائحهم ..
كنتي ولازلتي دائما مريم ..

وحده النسيان الذي يجعلنا نعود ونسامح
ونعود ونسامح
ومن ثم نعود ونسامح ....


لكن العطاء اشتعل رأسه شيبا...
وأعياه تكرار الطعنات تلو الطعنات ...


هرم وبلغ من العمر عتيا...
ولم يعد بالعمر بقية.

مريم الخالد 09-30-2015 08:43 PM

اسمك مازال يدندن مع ألحان الذاكرة

يسبح في ملكوت البقاء رغم الجراح






مازال صوتك سكناً لروحي

بالرغم من طقوسه الغريبة في قتل الياسمين!

طارق المالكي 09-30-2015 11:58 PM

ما أكبر قلبك مريم وما أجمله !وما أبعد نظرتك وما أعمقها !
.
.
.
أيتها الجميلة والعميقة ..
قد يكون هو عميقا أيضا؛ فيجرحك لأنه يحبك !
وبرأيي مثله لا يجرح مثلك عنوة، ولكنه ربما اضطر لذلك ..

مريم الخالد 10-01-2015 07:25 PM

لطالما تمنينا ......
..
أخ لا يهضم حق أخاه.. صديق صدوق لا يخون خليله
جار يحفظ حق جاره
وأب يراعي مهام أبوته
وأطفال برره .. وأم حنونه عطوفه لا تموت!
....

لطالما تمنينا حباً يغمرنا .. يُخلص معنا
يكون لنا ظلاً نحتمي به من قيظ حزيران
ومن صقيع تشرين .. ونعيش في كنفه ربيع نيسان !
يظللنا ببسماته.. يزيل عنا هم الفراق/ المسافات... هم الهموم كلها !


ياااه كم هي أمنياتنا ضخمة ولا يتسع لها عرض هذه الدنيا التافهة
تمنينا وتمنينا ... حتى أننا لم نعد نعرف كيف نرجع من لهيب أمنياتنا سالمين!








يااه... ما هذا ...كيف تجعلني أضحك الآن من أمنياتي!




مريم الخالد 10-01-2015 07:25 PM













مساءُ الخيرِ يا ألمي...


الساعة الآن 11:46 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.