![]() |
ان سألني سائل عنك سأقول له أنك سلبت مني الرسائل وذهبت
لكن قبل أن تذهب ... نسيتَ أين وضعت رسائلي ! |
أن تكون أنت سبب انهزاماتي فهذا الأمر الذي لا تصدقه الرسائل... ولا يشكل حرفا مستساغاً لدى قرائي...
ولا نهايةً منطقيةً تترجمها شيفرة هذا المتصفح ! نهائياً يا سيدي! |
لا تقلقي سيدتي .. لم ينس أبدا وكيف ينسى أحد أن يتنفس ؟!
هل نسي أحد ما أن يتنفس فمات ؟! إن حدث ذلك فسوف ينسى .. . . . مريم .. ألهمتي الكثير وأشعلتي فتائل قرائحهم .. كنتي ولازلتي دائما مريم .. |
اقتباس:
ونعود ونسامح ومن ثم نعود ونسامح .... لكن العطاء اشتعل رأسه شيبا... وأعياه تكرار الطعنات تلو الطعنات ... هرم وبلغ من العمر عتيا... ولم يعد بالعمر بقية. |
اسمك مازال يدندن مع ألحان الذاكرة
يسبح في ملكوت البقاء رغم الجراح مازال صوتك سكناً لروحي بالرغم من طقوسه الغريبة في قتل الياسمين! |
ما أكبر قلبك مريم وما أجمله !وما أبعد نظرتك وما أعمقها !
. . . أيتها الجميلة والعميقة .. قد يكون هو عميقا أيضا؛ فيجرحك لأنه يحبك ! وبرأيي مثله لا يجرح مثلك عنوة، ولكنه ربما اضطر لذلك .. |
لطالما تمنينا ......
.. أخ لا يهضم حق أخاه.. صديق صدوق لا يخون خليله جار يحفظ حق جاره وأب يراعي مهام أبوته وأطفال برره .. وأم حنونه عطوفه لا تموت! .... لطالما تمنينا حباً يغمرنا .. يُخلص معنا يكون لنا ظلاً نحتمي به من قيظ حزيران ومن صقيع تشرين .. ونعيش في كنفه ربيع نيسان ! يظللنا ببسماته.. يزيل عنا هم الفراق/ المسافات... هم الهموم كلها ! ياااه كم هي أمنياتنا ضخمة ولا يتسع لها عرض هذه الدنيا التافهة تمنينا وتمنينا ... حتى أننا لم نعد نعرف كيف نرجع من لهيب أمنياتنا سالمين! يااه... ما هذا ...كيف تجعلني أضحك الآن من أمنياتي! |
مساءُ الخيرِ يا ألمي... |
الساعة الآن 11:46 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.