![]() |
ريح/ان ...
|
عـفـتِ الـديـارُ مـحـلُّـهـا فـمُـقـامُـهَــا
بـمـنًـى تـأبَّـدَ غَـوْلُــهـا فَـرِجَــامُـهَــا فـمـدافـعُ الـرَّيَّـانِ عـرِّيَ رسْــمُــهــا خـلـقـاً كـمـا ضَـمِنَ الوُحِيَّ سِـلامُـها دمِـنٌ تَـجَـرَّمَ بـعـدَ عَـهْـدِ أنِـيـسِــهَــا حِـجَـجٌ خَـلَـوْنَ حَـلالُـهَـا وحَـرَامُـهَـا رزقَـتْ مـرابـيـعَ الـنُّـجـومِ وصـابَهَا ودقُ الـرواعـدِ جـوْدُهَـا فـرهـامُـهـا مـنْ كـلِّ سَـارِيَــة ٍ وغــادٍ مُــدْجِــنٍ وعـشــيَّـة ٍ مــتــجــاوبٍ إرْزامُــهَــا ابو عقيل لبيد بن ربيعة العامري رضي الله عنه |
هل تذكرين كلاما كان من سنة وربع ام تنكرين مداه والمدى ألم ... الله يطول عمرك يافهد نهار ويسعدك |
ياشارعنا , متى نرجع ! ونتلاقى على أرصفتك .. مثل أوّل .. ولانخجل من التلويح .. ومن قولة .. [ عساك بخير يانبضي ! ] ياشارعنا , تغيرنا .. نسينا شلون نتلاقى .. بدون الخوف .. نسينا .. كيف كان الضحك .. يملى دوم جمعتنا .. ياشارعنا , غدينا كبار .. صعب كل شئ يجمعنا .. حتى ضيق أرصفتك .. بكى من حين فُرقتنا .. ياشارعنا , أبي أسأل .. إلى هالحين تنطرنا ! وذاك الكرسي الأخضر .. إلى هالحين يذكرنا ! ياشارعنا , تعبت أذكرك في نومي .. وفي صحوّي أشوفك دوم .. وكلّ مرة أنا أمشي بك .. أحسّ بشئ يخنقني .. وينكرنا .. |
يبا شقرا القصيبة
وصغير وقص قِذِلْتٌه |
بقايا من عطره
|
أمل منتظر
|
آمال حب منتظر
|
الساعة الآن 07:13 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.