حيث يكون الارتواء يبدأ العمار

انشغالك في ما يسعدك ساعة
يمنحك البهجه شهرا كاملا

ومر السحاب،،
امطر على جيرانك
لا زلتي يا..جدة..
وسط احزانك
غني مدام الكل
فيكي هايم
كم عاشق ن
مرتاح في احضانك

تتسلل الذكرى
وتعطيني جرعة يوم
وقبل ما تمشي
توعد ألم بكره
تغتاض من بسمه
في وجهي الشامخ
مُناها لو تلمح
اي لون للحسره
يا جاهله حيّاك
ويا مسهلا وبياك
منحوت في قلبي
(من حب ما يكره)

على موعد
بشوف ابعاد
تصون العهد وتجدد
على الــ موعد
بجي واشوف الوانك
وفستانك
شعر واعياد
وتجمع كل احبابك
احد غايب سنه وسنتين
واخر غاب من شهرين
اظن العيد
له احباب
وله خلان
وله اقراب
وله احــ زان
ولكن دام نبضك عيد
ما ببعد
بتلقيني
على
الموعد

ماراح يوقف هالشعور
مادمت له معنى ونور
لا من قرى
حرفك جرى
تدوّزن انهاره سطور
يزهر على ضفافه ورق
والزهر في قطفه عناق
لو كان ما يخشى الغرق
يكفيه لقيانا فراق

الشعر سحر وله طلاسم
من غير دافع ماله حل
من الاخير (لبشه)

(لا بارك الله في قصايد عقيمه
... تكويك هم وما تداوي سقمها)

وضعته بين قوسين ووالله ماعدت ادري هل كتبته ام حفظته
ولكنه قريب من النفس