![]() |
2:04
|
|
اقتباس:
قلوبنا مقفلة بالحزن والمفاتيح المتبقية لاتكفي لإطلاق سراح أفراحنا ! |
رسالة:
قم لـ الرصاص وغَنْ حزنك: عصافير ــــــ حاول تموت بْـ غير حزنك .. عشانك ! تسلم لقلب سعود الجعيب الكويت . Track |
|
كل عام وأحزاننا بخير ! ____ مدخل : قلوبنا مقفلة بالحزن والمفاتيح المتبقية لاتكفي لإطلاق سراح أفراحنا ! [1] جزءُ منّا لـ الظِل، وماتبقى لـ الشمس ومن آمن بها من الصالحين الباحثين دوماً عن مايسقط منا من: أدعية ليضيئوا بها [نوايا] أهل المنابر من التابعين/ الطيبين! فنحن أقل من ان نُكتب هكذا للريح: ورقة، وأكثر بمراحل من أن تقطّع من أجلنا ثلاثة أغصان وحكاية ! [2] ليس لنا [منّا] أكثر من [أسامينا]، نحن وحدنا نعرف من أي البدايات أتينا وإلى أي النهايات سنعود حاملين بنا ومعنا [خطايانا]! فأيادينا الطويلة لم تمل من غناء أحزاننا لـ منابر الصالحين من سادة القبيلة أولئك الذين لايؤمنون كثيراً بـ موسيقى الكادحين وقصائد المنتمين للملح ! خطيئتنا الكبرى أن كل أحلامنا الصغيرة عاجزة، لاتستطيع الإبتعاد كثيراً عن [خط القمح] خشية أن يصطادها أحد كلاب الصالحين فتضيق الجهات وتصبح الحياة أعمق سواداً من ذي قبل ! [3] وجوهنا لاتليق بكل مرايا النور ، فكل [ قطعة عُمر ] تخبيء خلفها أكثر من أغنية حزينة وعود ثقاب ! وأحلامنا البائسة لاتكف عن طرق باب إنكساراتنا لربما تستطيع إخراجنا من دائرة الموت متمنية لنا الحصول على [ عقد حياة ] يمكّننا من إعادة بناء ماخلفته [ هزائمنا ] المتكررة ! [4] ببساطة: نحن لسنا أكثر من [ لاشيء ] ! مخرج: الأحزان الطويلة لاتحتاج لسلالم إلتفاتة واحدة كفيلة بإسقاط الحكاية من على الشجرة ! Cal's Lament _____ فواصل العدد:226. أكتوبر.2008م |
جيت أحبّك وْأكثر من كذا ... ما معاي ........ حـاولي: تقطفين الصدق لـو تقدري حاولي لا لمحتي الجدب يمشي وراي ........ مو عشاني.. عشانك حاولي تمطري! :) + . |
وزن. ـــ ليت لـْ كلامي فم.. وأحكي لك أنفاس ...... أو ليت لـ أنفاسي يدين، وأقولك ! صوتك:وطن والناس به تعبد الناس ...... تحكي كفر والناس فيك إنحنولك ! صبيّت لي حسنك وأنا كنت لك كاس ...... ضيّعتني مابيـن: قصرك وطولك ! علّمتني ربحك.. وتمتمت الإفلاس : ...... ان التراب الـ فيك يجهل هطولك ! :) |
الساعة الآن 11:33 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.