![]() |
أرهقني هذا النص
كان جملة مشاعر مقذوفة على قارعة الورق ترجمها الحبر بجمالية آسرة لا تترك لك مجالاً لالتقاط الأنفاس وبذات الوقت تشعر قارئها بأنه نائم فوق موجة تعلو وتهبط به في تراتبية مدروسة مريم : بي شوق لقراءتك أكثر مذهل قلمك لك الود والورد |
اقتباس:
الوجع لا يترك لنا مجالا ولا لشهقة أخيرة... وإنه لتسعدني متابعتك |
في غيابك ...
تستيقظ أنين الرسائل ويعم صداها زوايا الأماكن يصل إليك وجعي حيث كنتْ وأنتظر ولا تأتي أنتْ |
كيف للأحزان أن تتوالى هكذا دفعة واحدة!
|
ومال هذا التعب لا يبرح مكانه ولا يستكين!
|
أشتاق للنصح يا صديقة
ترجعني دروبي إلى هنا حيث عبق الحروف ... وعبير الياسمين لكني أراك بعيدة ً...... بعيدة يا نسرين |
أتسلق سور الغيابات
لكنني أتشدق بعض اللقاءات التي لا تلبث ولا تلين! |
وها أنا
أقص بضعا من شريط المسافات الذي لا يغره أحلام وأوهام ولا أنين! |
الساعة الآن 12:05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.