![]() |
أَعـطـى الهـيـامَ جـمـالٌ بِـالَّذي أَخَـذا وَاسـتـنـفـد الصَـبـرَ لَمّـا حـكمُه نَفَذا
وَهَـــل تَـــرى صَــحــوةً مِــن والهٍ دنــفٍ فُـــؤاده مِـــن حُــمــيَّا وَجــدِه جَــأذا حسن حسني الطويراني |
قد نصطنع حدثاً ... أو حكاية
من أجل أن نتخطّى عقدة ... أو نتجاوز رغبة مُلِحّة و العبور قد يكون على ظهر إنسان ... أو من خلال قلبه لتتجلّى الأنانية المغلّفة بالحب أو العطاء ... حتى نبلغ هدفنا ... أو أهدافنا !! ثم نبدأ خطة انسحاب تجسّد الجُبن و الأنانية ... بعد محاولة الظهور بسلوك بطلٍ جاء لينقذ ... ما لا يمكن إنقاذه في الحقيقة ... هو جاء ليرمّم ذاته ... و يفنِي بقايا ذاتاً حائرة معذّبة ! |
قرَرَت إزالته من محفظتها ...
اعتلّ جسدها ... و تضاعفت علل قلبها ... قرّر الطبيب ان يفتح جرحاً ... أتراه يستأصله منها ... أم يستأصل خلايا حنينها إليه ... أو ربما ... يقطع شرايينها التي تغذّيه ... |
راجع نفسك ...
واجه نفسك ... عالج نفسك ... ثم سَلني ما شئت ! |
تزعجني الأشياء التي تبقى في مكانها لفترة طويلة ...
حتى أنا يعلوني الغبار إن لم أحرّكها و أثير بعض الفوضى ... هكذا أفضل :) ... و إن صارت الأشياء رأساً على عقب |
إنه التعب يا صديق ...
إنه الحنين ... عداه كل شيء على ما يرام ... حتى أنا ... بخير على قدر ما نَسيتُنِي |
لم يحملها إلا مرة واحدة ...
أما هي ... فهي تحمله معها أينما ولّت ... |
مساء هادئ ... رائع كما أحب و تحبّ ...
فقط دعنِي أخفض سقف توقعاتي بأن هذا الهدوء سيدوم لأيام - على الأقل - عمتَ مساء يا قلب ... |
الساعة الآن 06:47 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.