|
يا مرجان مولدي وفجري الباقي الافكار المتناثرة لا تعرف السبات يصيبها الارق مثلي تماما تجبرني على شرب مرارة الوجع مرة أخرى ويا ليت كانت علة جسد لداويتها بشهد إملي إيماني وعلة الفكر ليس لا دواء في الكون الواسع |
لا تظن بان شوقي سيتهشم ويصبح شظايا صغيرة مختبئة تحت الستائر الجميلة والاثاث الثمين |
السواحل الهادئة لا بد أن تجد جوى يولدُ حين يسمع صوتكَ |
الغيبوبة المسائية التي تصيبني ما بين ثمرة الغياب وثمرة الشوق .. تنسيني أختلاف الفصول وأختلاف الليل والنهار |
السواحل الهادئة لا بد أن تجد جوى يولدُ حين يسمع صوتكَ فالغيبوبة المسائية التي تصيبني ما بين ثمرة الغياب وثمرة الشوق .. تنسيني أختلاف الفصول وأختلاف الليل والنهار و اُحاول ان اجدَ مبرر لانتظاري ومجئ الليل وربما وددتُ ان لا أضئ اي سراج كان لانكَ ببساطة الاحرف القليلة سراج لا ينطفئ يمنحنى الضؤ لارسم لاكتب لافكر لأسير من جديد بحبر وقلم |
السنابل الخضراء التي قرأت مجيئك في أسفار القدر لا تعرف النوم ولا تنحني لليل هي تواسي ظمئي اما انااا فاُحاولُ إطفاء السراج لاخلدَ للنوم |
الجسد المنهك يلقي بالافكار الطيبة جانبا ويتجرع الافكار الرديئة |
السحاب الذي سقط على الارض في مساء فقير
كان يتعاطى جرعة حب من عينيكَ ويعود الى السماء يبعثر الحلوى ويحاول حجب الكوكب الماسي عن الكون لتكونَ الكوكب الوحيد لي ولفؤادي الذي يحويكَ ولفكري الهائم في الف ليلة صيف ساكنة |
| الساعة الآن 08:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.