|
لغة الاعتذار ..! قد تكون غير قابلة للتفاوض بزمننا هذا ... لكنها لم تمت ما زال الكثير يحتفظوا بباقات اعتذاراتهم ...! كذلك أنا ... أضع باقات الود اعتذاراً .. لأنثى ما زالت عالقة بي حتى الممات ...! فقط لتتعانق كفوفنا .. بليلة لن تغفل عن خفق قلبينا ..! |
وجهي أمي ... يذكرني دوماً بالمغفرة ..! |
لو رأيتم رُبى بمريول المدرسة لكبرتم تكبيرا ...! حتى ضحكتها بدأت مختلفة كقطعة حلوى بفجر العيد تداعب شفاه أحلامها العذراء ...! ورب القلم والحلم يـ ربى .. أنكِ قطعة من الجنة تحتضنها عيوني ...! |
ربما أكون غير صالحاً للحب ... غير أنني أقسمتُ بأن أهديك أنا بليلة تختصر النبض بخفقة قلب ...! |
قد أكون مبعثراً ... لكنني أكتفي بكوني للحرف وريثاً صالح ..! |
قاعة وأربعة نبلاء .. كانت الأوراق المنثورة أمامهم توحي بالفوضى ...! كنتُ أقرأ في ملامحهم طلاسم الأسئلة لمسرح مقابلة تحمل بين ذراعيها ألف سؤال ...!؟ |
لون حزني الأسود .. أراه مغموساً في حليب عينيكِ ...! امنحيهما لحظة إغفاءة ليضطجع بظلال أحلامك ...! |
لم تشفع لكِ محاولاتكِ .. فكانت المعادلة مستحيلة الحلّ بـ لوغاريتم قراراتكِ ...! هل كل النتائج فاي ..!؟ |
| الساعة الآن 12:01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.