![]() |
: لاجديد ! الكون بِ أكمله لايُغري ! كُل شيء في غير مكانه و زمانه ! أحتاج الرحيل .. من يحتاج ذلك !!!؟ |
[ يحدث كثيراً ... أن نبحث عنّا في زوايا المسافات فلا نجدنا ...! ] لم تكذب ! بل يحدث دائماً ولن نتوقف ! : إلى لقاء , |
: : : يا عمُّ إني غصن لا حياة لهُ قُطِعت بالغدر عن اصلي وسيقانِ فقدتُ روحي أمي والحبيبَ أبي فقدتُ أهلي وأرحامي وجيرانِ ! ، أُمي فلسطينُ لا : تأسي ولا : تهِني ! فلسطين / إطمئني لازلنا نُجيد ترديد القصائد والاناشيد وردّاة الفعل الوقتيّه ! |
يبدو الكون مُخيف أكثر مما كان ! والهروب منه أصعب من مواجهته وأنا لست بـ شُجاعه ! وتأملي المُستمر لايُجدي حيث لاقرار ينتُج ! ومسألة الهِجره راقت لي كثيراً ! سأتأمل أكثر إذن ! |
كُنت أُذكّر فقط : لم أغفلها .. وإني هُنا ! ولازلت , |
تغفو الأماني على دقيقة إنتظار ! تك .. تك .. تك .. و تصحو أُمنيه .. ! وما إن ترفعُ رأسها لِ تتأكد من ملامح الضوء القادم .. إلا و يُداهمها نُعاس ٍ وَ بِ حُكم مؤبد !! وَ بِـ صوت جهوري تسمعه يقول : ( لا تتحققي .. الموتُ لكِ ) ! .. .. كان ذلك القدر ! |
أخاف حديث الأُمنيات ! فـ كيف الغرق بِها .. إذن !؟ أبدو أكثر تفاؤل وإشراق وأنا أتمنّى ولكن لاتأمن إبتسامتي حينها ! تدري !؟ .. فـ أنا لا أُجيد السباحه لِ سوء الحظ .. لو غرقنا في ذات الأُمنيه .. ! كيف لي إنقاذك !!؟ ممم .. ولو أغرقت أُمنيه كيف لي إنقاذها !!! : أدندن ! ولو ماألتقينا .. فـ حقّك علينا ! لك أدعي إلهي .. بـ عتم الليالي ! |
_ أينكِ ؟ _ مع الراحِلين دائماً : لا أسكُن ! _ حيثُ ماذا !؟ _ حيثُ لاتصل أياديهُم وأنت .. ممم ولكن لاتقلق .. قد نحتاج لِ قوّه مُسانِده و نلتقي :) ! |
الساعة الآن 01:17 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.