![]() |
على ذمّة البِقاع،
مجندلون في دعوى الإياب |
على ذمَّة الشعـر: كالنار أنا ، أصليك كي يتجلّى جوهرك |
على ذمة أعرابي:
لاتزال في فسحة من عشق ، مالم تتعلق بأنثى من سحاب! |
على ذمّة الأمنيات ،
ينفع أبوحك وأحتوي صمتك وجوعك والظّما لا تغيب |
على ذمة الأمل،
أُمسك بأضعف جزءٍ من خاصرة ألمي وأُرغِمُهُ على ابتسامة تستعيدُ ملامحك |
لا تبكها ذهبت ومات هواها في القلب متسع غدا لسواها..
علي ذمة # أبراهيم ناجي اقول : لا تقترب .. تعاتبني أناملي لأنها بمنأى عن قلب صفحتكَ \..:34: |
لنفترق قليلا..
لخيرِ هذا الحُبِّ يا حبيبي وخيرنا.. لنفترق قليلا لأنني أريدُ أن تزيدَ في محبتي أريدُ أن تكرهني قليلا نزار قباني : لم اعرف يوما مالكره حتى انغمست بكلي في وحل ترياقك المسموم لم افهم يوما مالشيء الذي دفعني لا خطو خطواتي نحو سعيرك لكن ادركت اليوم انك متجذر ..متغلغل في وجدان |
على ذمة الألم
مثل طفل او كطفل راكض خلف الرياح يسبق الأصوات من ذعر الفجيعه كان يخترق الصفوف كاختراقات السيوف قد طوى تلك الحشود نال باليسر اقتدار من تحت أقدام الوقوف ليرى أخاه ,, فوق ذاك النعش يرقد في سكينه سليمان عباس |
الساعة الآن 10:03 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.