![]() |
غيم وَعطر
، لهم.. سيل الاهداءات.... اصبحت جزءاً حميماً من الروح.. فشكرا تنوء بحمله االكلمات . . http://vb.qlbe.com/uploaded/57604_01175343572.jpg . . http://sultan20002.jeeran.com/aw656awq564.gif . . http://vb.qlbe.com/uploaded/57604_01175343843.jpg . . مائة وردة وَ وردة |
|
، أمانه ان جيت في بالك تطمن قلبي عن حالك على الذكرى انا عايش كيف انساك مو معقول http://gulf.salmiya.net/songs/nabeel/ram/nabeel156.ram ، |
|
؛ الـ 04:27 عَلى شَاطيء " الألم"... أقفُ هُناك ... صَامتةٌ.. أنْتظِر.. أرحَل.. لاأعلم..؟! ؛ |
. . أيتها الاه إلى متى ستبقين سجينة حنجرتي؟ فأنت تؤلميني وتزرعين أنيابك بين أروقة أسراري كفاك تعذيبي فقد أطفأت شمعة عمري ومحوت البسمة من ذاكرتي ألا ترين أن حالي سقم،وعيني ذبلت! ماذا دهاك ترافقين مجرى دمي وتنخرين بين الضلوع؟ سئمتك فاتركيني وشأني فأنت دفنت نبلي ومصداقيتي كفى عن تعذيبي يا قلباً من حجر! ألم تكتفي برسم شفاه تبتسم وأفواه ترثى النغم؟ أمسيت ودمعتي تجرح مقلتي وضحكتي تسرح في خلجات فؤادي تبحث عن مفر أجيبيني أيتها المتوحشة؟ مابك تقذفين أجنحة سفينتي وتقتلعين الشراع؟ أسير في موكب من ورود تحتضر تحفها سحابة من الغمام؟ أخبريني هل يحق لك اقتلاع الفرح من روح طـــــفل؟ . . |
الخَـــــاتِمة
. . هِيَ آخِر الصَفَحَات لِحَيَاةٌ نُرِيدُهَا، رُبمَا خَتَمَتْ نَفَسَهَا رُغْماً عَنّا أوَ رُبمَا شَيء مَا أصَرَّ عَلى خِتَامِهَا بِالشكلِ الذِي يُرِيد. هَا أنَا عَلى َبابِهَا أتَحِين الفُرصَةَ لأنْهِي نَزَفَ أحْلامِي البَاقِيةُ. تساؤلاتٌ تُرَاوِدُ ذِهنِي..... مَنْ يَمْحِي .. سُطُور الْكآبَةِ ؟! مَنْ يُوقِفَ النَزفَ ؟ مَنْ .......... ؟ * مِنْ ألمٍ إلى ألَم سَاعَاتٌ مُتَتَالِيةٌ تتْبَعُهَا دَقَائِقٌ بَطِيئَة لا أمَلَ بِالْخُرُوجِ، فَالْخُرُوج هُنَا هُو بِدَايةٌ لا نُرِيدُهَا، هُو دُخُول مَتَاهةُ أُخْرَى أو فَقدْ * هَانِئةٌ كُنْتُ لا أدْرِي هَذِه الكِلِمَات تُحْيِينِي حِينا وَ تَمِيتَني أكْثَر كُل مَا أردتُ أنْ أقُولَه هُو أنْ الأيَام البَاقِيةَ . لَمْ يَعدْ فِيهَا مُتَسع لِكلِمَةَ حُب كَاذِبة. * وَصَلتُ إلى آخِر رمق الْحَقِيقَة أحْلامِي حَائرةٌ بَينَ الجُنُون وَالشفَافِية، بَينَ الحَنِين وَ القَسوَة حَامِلة قَلقَاً مِنْ السَاعَات وَالأيَام وَالأشهر وَسَلة مِنْ الأورَاق موشحة بِالحِبر الأسوَد . * انْكَسرتُ صَارَ الزَمان ثَوان مُتَشابِهة . وَكُنتُ أرى الظَلامَ فِي كَل اتِجَاه. هَاجِسي الوَحِيد أنْ لا أترُكَ سَاعة ٌوَاحِدة مِنْ هَذِه الرِوَايَة تَتَمَدد بِي إلى العَام المُقبِل ... * إنَنِي الآن أدعُوا الثَوَانِي/ المتَشَابِهة لِوليمةٌ حَزِينَة وَهاهِي الثَوانِي بِابتِسَامتهَا تَقِف أمَام عَيني البَاكِيتَين فَتَغرق بِحُزنِي........ تُوزع الآن الشمُوعَ وَيَبدأ كُل عَقرب بِاتهَام الآخَر بِأنه سَبب فِي حُزنِي وَهَاهم يَتمَايلون لِيسحَبوا غِطَاء الحُزنَ عَني . ولنْ يَسْحَبُوا الغِطَاء ... . . |
|
الساعة الآن 06:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.