![]() |
أفضل الأسماء المستعارة هي التي لا تكون من انتقاءك بل هي من تناسق مديح قلوب أحبتك في الله يوما فأهدتك معنى و طرزت خطاك بلقب و أسوأها ما كانت من أختيارك تزكية للنفس و و جلبا لإغواء و نيل هوى نسأل الله العفو و العافية ، |
امتلك أجمل النساء انعم فأفخم البيوت امتطي أرفه المراكب فتلك النعم تحتاج شكر عبد صالح لن تهنأ يوما ما لم تكن يوما ذاك الصالح ... لن تهنأ فالسعادة الحقيقية ليست في قلب عابد هوى و زيف و ضلالة |
قال:
لم صوتك في الكتابة عال فقلت: و أنت أيها البعيد المجهول لم لم تقرأها بنفس طيبة و صوت هاديء ؟ أيها المستقبل كتاباتنا قد تمثلنا أحيانا و لكن قراءاتك تمثلك أنت لا غير ، |
ألقت على طاولتي رقما كبيرا حين سألتها عن وزنها لأدونه: فصعقت .. ذاك الرقم الكبير لا يدل على جسمها المتناسق و أخرى ناولتني رقما صغيرا لأصعق مرة أخرى حيث لم يقنعني بجسمها المنتفخ يمنة و يسرة أيقنت أن العين حين تخدع فكيف نوقن بالظنون كيف ياربي كيف يا تلك النفوس ...!! كم أن الإنسان جاهل و ظلوم |
http://www.youtube.com/watch?v=55nsK2t6FDM
ما شاء الله عليك أيها الشيخ الشاب كثر الله من أمثالكم من شباب الأمة و أعز الله بكم الاسلام و المسلمين |
اكتبي و انطلقي نحو الشروق ْ نحو السماءْ نحو الفضاء في فمي في دمي في ألقي نحو الضياء كالتاج فوق مفرقي في قدرتي في ندرتي في اصطفائي للحياة اكتبي و استنطقي شريانك الأيسر للنبض صلاة كالمياه النهر هيا اندفقي كالعذوبه اختالي هيا انطلقي مثل الإباء صيف شتاء هيا ازرعي سنبلة بالحمد تثقل من خير عطاء و انبثقي كالغيم للدنيا يختال أسرابا كوني معي هيا في الخير أصحابا ابزغي و ارتكزي في قبة الروح مناره للهدى ، للنور للعمران للدين حضاره شمسنا فوق رمال البيد كي تبذر في القلب نواره يتها الأنثى إذا تاه بك الدرب خساره كيف أبدو دونك كالأعرج المحزون لا يشتاق داره مثلما معصم أحلامي لم يلق من العمر سواره كيف نمضي مثلما النبض جريح ما تلقى في لظى البرد دثاره هات كفيك سلال النور اقطفيني و احمليني فوقها فانطلقي .. شعر: ناديه بنت المرزوقي |
و في السعادة تعاريف أجمل للكتابة: فهي النفس، و الروح ،و تفسير الصمت المدجج به الشفاه ، و إطلاق الأمان ثم التغشي إحساسا به، في بياض المدى المأمول من القلوب و سريان الروح من الأنامل حين عجز اللسان و الكتابة حياة و مرتجى أنفاس و بلوغ آفاق مكتشفة في النفس و العقل و الروح............ و أكثر و أكثر مما أعجز وصفه حين التسربل بالصدق و الدخول إلى عالم القلم المقدس |
أعجبني اليوم أن قناة mbc
تطرقت إلى القضية الحاضرة بين الشقيقتين: مصر و السعودية بلسان القديرين: الدكتور طارق حبيب و عمرو خالد فتكلم الاثنان بلسان الإسلام و المسلم الحق، فكأن أروع طرح يناشد المسلمين بالتكاتف ضد أي فتنة، ونبذ التعميم ثم استحضار الأخلاق الرفيعة المتمثلة في خادم الحرمين الشريفين بمقابلة الإساءة بالإحسان كما يليق بجلالته، بحثا جليلا عن حلول إيجابية مستمدة من سماحة الإسلام و المستندة إلى عطاءات الدولتين و الرباط الوثيق بينهما عبر التاريخ، و رفع شعار: نت بلا فتنة التي أطلقها عمرو خالد، إطلالة جديدة تعلي بصوت الصحافة العربية إلى سماء أخرى لم نشهدها قبل في ظل الظروف المماثلة. |
الساعة الآن 04:24 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.