![]() |
.
. . سَكِرنَا ...برشفة حُبٍّ...سَكِرنَا! وهامَ_ للذَّتهِ _ ما عقلنا ! وغبنا ... نَرومُ ابتعاداً ...فَعُدْنا !! (مجانينُ نحن )...فماذا نقول ؟!! |
. . . ما كنتُ أعلم أن الأمر سيتعدى حدود الاحتمال... ويشتد حتى يجتاز حد الوجع ... سؤال بريء... أنتَ أكنتَ نعلم ؟! |
. . النوم ذلك الزائر الليلي الذي يأتي ( متقطعا/ مستقطعا ) للفترة ما بين دمع يغفو...ودمع يفيق ! |
. . غريقين تشبثا ببعضهما... لا لأمل نجاة ... بل ليبقيا معا !! |
. . . إلهي ...حتى ثرثرتي هنا ...أشعرُ بها أحيانا انتقاصا لظني الحسن بك ولكرمك الفائض علي... ربي إن كان ذلك حقا... فاغفر لي واهدني سواء السبيل |
. . . غادرا القرية إلى سفرهما الطويل وهما يغنيان !... بينما كانت الزوجتان غارقتان بدمع غزير... نزلا الجبل وهما لا زالا يُسْمِعَانِهما الغناء حين غابا عن الأنظار...صمتت الأغنية... وأجهشت أرواحهم بالبكاء ! |
. . . إلهي...لك الحمد أن رددتَ إلينا أرواحنا ...وأذنتَ لنا بحياة جديدة |
. . . إلهي...لم أعلم ما كان يقوله ذلك القط الحزين...فهل استجبتَ لدعاي |
الساعة الآن 05:51 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.