![]() |
اقتباس:
: القلب سيبقى ربيع تختال بداخله أنى شاءت ومتى ما أرادت .. في الأوردة .. في الدم في الصدر .. حتى وإن طالته يد الفقد ! حين تُبعدني رياح الغياب عن موطني أشتد غراماً للأرض الأُم واصون كُل مواثيق الحُب ولا أوقّع على غيرها ! : الكريمة : نبضات ! مرورك مطر تخضّر به أرض النص ! شُكراً دائماً يا نبضات ! ! |
مروان إبراهيم
نَصٌ رائعٌ رائق يتنفسُ الفقد لـــ...يَعود ويَستنشقَهُ . . وقفتُ طًويلا أمَام : كيف للماء أن يتدفق وأنتِ قد رعيتيه من المهد حتى صدرك ! ولكن المَلامحَ لم تَكتملَ .. أبداً !! ســـ...اتركُ الامتنان وســـ...أخذُ المُتعة تَحياتي |
اقتباس:
هنا أصبتني ولهاً يامروان ! استقرت هذه العبارة على لساني وبتُ أرددها كهمس .. حتى أصاب بدني القشعريرة ! هل تعلم ؟ بأنك ترسم للعبارات أحتافاً راقية تليق بدم عاشق ! وتصنع شحنات انتفاضات محشودة بفقد لائق ! مروان .. هذا الفقد لم يعد قابلاً الا أن يكون بصيراً عبر عشق العميان ! مدهش ! |
مروان ...! وحديثٌ مخضب بالفقد ...!! وكأن القلق شيخٌ يتكئ على عكاز الآهات المُهلِكة ...! شكراً بحجم السماء .... تحياتي |
اقتباس:
: جميل أنت يا سعد كـ لون الحزن الصافي ! : أعدك الخير ! ! |
مروان ابراهيم لك ميزة في التصوير بعدسة أظن موادهاالأولية زجاج عينك وضوها فكرك محبتي لك |
مروان إبراهيم ... نصك يملأ العابرين أحزاناً... لأنه يفوح صدقاً و إحساساً .. مروان إبراهيم ... مدهشٌ أنت وأكثر ... مودتي ... |
اقتباس:
مدهش ! اقتباس:
السؤال : فقد , و الإجابةُ فقدٌ آخر ! اقتباس:
موجع ! ما كُتبَ هنا يُشبهُ أصواتَ الرّاحلين على أرصفةِ الوطن , محمّلين بوجعهم منه , ممسكين بحفنةٍ من ترابه , تنهال أنفاسهم عليها تقبيلا ! هذا النّص ... مدهشٌ حدّ الوجع ! الأستاذ مروان ابراهيم .. اكتُب , وحدهُ الحرفُ يفي لوجعنا , و يشي بالشهيق ! تقديري ! |
الساعة الآن 10:08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.