![]() |
قل له ،، بأن يستعير نبض أحرفك ،، قل له ،، بأن حرف منك كفيل بأن يشعل الكون عشقا،، قل له ،، أنه حرفك كالسكين تلمسه النساء فتقطعنا أيديهم دهشة وإعجابا ،، قل له ،، أنا عبدالرحمن الغبين بحر ،، لا يمكننا إلا أن نغرق فيه ،، عبدالرحمن الغبين،، كنت كثيراً في الأعلى . تحياتي وخالص إعجابي |
اقتباس:
جميل، بل عَطِر. لكنني أتسائل: تُرى لماذا كان إسم نافع في المكان؟ هل هناك تقارب روحي بيني وبين نافع يسبب هذا الخلط ؟ علماً بأنك لست الأولى التي تخلط بيننا. بغض النظر عن الأسماء، أشكر حضورك لهذا النص وتعليقك الجميل. دمتِ بخير. |
. . . محاولة الخروج من دائرة الحديث / الكتابة لـ دائرة أعظم الفعل / الوصل لـ تفعلها يلزمك أن تكون بـ قلب جسور . . يدفعك حب متقد ، وعشقٍ لايموت ، ووفاءٌٌ منقطع يلزمك أن تتناسى كل شيء إلا أنك تريد ذلك تريد أن تفعل ذلك . . يلزمك أن تنسى كل الحواجز ، الظروف الـ لاءات . . ولكن . . إن أحجمت في اللحظة الأخيرة فــ أنت ياسيدي تخشى أن تكون في حضرتها تخشى الصدمة / الرهبة تخاف المفاجأة . . لـ ذا أنت تقف مكتوف اليدين ومطلق الكلمات . . فـ اكتب لها . . وانتظر أن تأتيك ذات ليلة على ورقةٍ بيضاء ! . . . سيدي القدير المحترف " عبدالرحمن الغبين " أنتَ مختلف وبـ إصرار . . فكرةً وأسلوباً تدهش قارئك . . لله درك يافريد وسلم بيانك وبنانك (احترامات . . مُطلقة) سعـد |
عبدالرحمن :
والله اشتقت لك . . . ! ! |
اقتباس:
كان هذا المرور هادئاً، وحانياً، وذو نسمات منعشة. شكراً لك. ودمتِ بخير. |
اقتباس:
وكان مرورك سماء، وكلماتك كانت الأقمار، هذه القراءة مبهجة ومؤنسه. شكراً لك. |
.. "عبدالرحمن الغبين" أينما كنت أوصلتنا إليك.. حيث تحلّق كلماتك وتبعث لنا أنفاسك كل هذا الكلام المفعم بالحب والحب والحب تربطنا أيها الجميل كن هكذا.. فأنت وراف العطاء.. محبتي وخالص أحتراماتي .. |
اقتباس:
وكما الألوان كان حضورك مصدر فرح. شكراً يا دونا. |
الساعة الآن 09:09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.