![]() |
|
*
العزيز سلطان، أتمنى أن نقرأ الفاتحة على عمّنا الماغوط ونحن نتذكر " الحدود " عقبال ما نقرأ الفاتحة على الحدود نفسها (: أرجو منك (فضلاً لا أمراً) أن تشرح لي الفرق بين الرقيب الواعي وغير الواعي بانتظارك يا صديقي، |
إن الإنسان لربه لكنود
*
ألق، الله يلعن اللي يزعلك يا شيخة.. فضفضي يا بنتي، نستقبل كلماتكم الشريرة بصدر رحب، عن باموق أو إيزا الليندي أو حتى الغبار المسيطر على العالم والمسطّر لشوارعه. وأنا أيضاً ممكن أشارك واحكي عن خوفي من الكهرباء، لم أشحن جوالي منذ إبريل 2004 لشدة الخوف. ربما (وأقول ربما فقط) يكون خوفاً مبالغاً به بعض الشيء! يمكنك الحديث كما تريدين، بالنسبة لموضوع الحذف فكما قلت.. لن نصل إلى أي مكان، نحن أمّة يمكنها أن تتخلى عن أرضها وعرضها وكل مواردها لكنها لا تفرّط أبداً بالأوصياء عليها |
: مُدَاخَلَة قَبْل العَوْدَة : للمُذَاكَرَة يامشعل .. مِن قِبَلَك وَ قِبَل مؤيّدينك وَ هُم لا يعلمون ما المَحذُوف . :) يقوُل الحميدي الثّقَفِي قَالَ الشِّعْر [ قِلّة حَيَا] ، قِلْت : [ الشِّعْر قِلْ لـِ..تْحَيَا ] ! ملاحَظَة ما ينطبق على حياكَة الشعر ، ينطبق على حكايَة النّثر . |
الجميل : عبد العزيز
النابغة غطى المتجردة خوفا من النعمان لا خوفا من خدش العين أو الاذن على حد تعبيرك :) . |
حذف النص ولد لدينا رغبة عارمة في قراءته :) !
|
*
ههههههه هيّ حصّلت! ليه وصلنا للمذاكرة وقلة الحياء؟ (: طيب يا أستاذ خالد [ لئن بسطت إليّ يدك لتقتلني ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك ] شكراً، |
اقتباس:
النابغة أخفى (المرأة وإسمها) خوفاً من النعمان لكنه أخفى (سائر جسدها) لغاية بعيدة عن الخوف من النعمان ok أخوي خالد الدوسري تأيّد الكتابة ع طريقة مشعل بَس راح أأيّدك إذا جرّبت وكتبت مثل جرأته (: لـ روحك كلّ الودّ |
الساعة الآن 05:29 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.