|
: يُوجَدْ هنُنَا [ إفْطَار هَائِمْ ] ! والأجْر عَلى الـْ...آهْ !! |
هكذا هي يُمنى رائعة كنت أعدو خلف مفاتيحك العشر وأبوابك مع أمنية كبيرة بأستمرارية هذا الجنون مودتي ياغالية |
ما بين الواحد والعشرة
يتساقط جوعكِ للبكاء سيلُكِ يغرينا بالغرق . يُمنى دمتِ بخير |
قرأتُ غزلكـِ حين بات هدهدة أمنيات..مابين إقناعٍ وإيداعْ.
. حين ارتبطت الأحلام بواقعية الأحداث ..كانت هذه الأسطورة الجدلية سجادةً من نور تطأها أقدام الآمالـــ..بنشوة..بحبور..... بـ .أ.م.ل. . . . يُمنى...راقتــ لي واقعيتك حين دمجتِهـا..بـ أحداث حلوة غريبة..ساقتني معها الى حيث غزل النور بالنار. |
تركي ناصر الحربي ومعانقة أولى وقبل أي حرف لمساحاتي جنوني الملطخة بالأزرق... شكراً لكماتك سيدي.. دم بخير |
م. عبدالله الملحم وحتى تعود.. ستنتظرك هنا طاقات ياسمين ومحبة كن بخير |
يمنى سالم
ــــــــــــــ * * * ظلال الترحيب وارفة الـ أهلاً ولحضورك : النور . تكتب عن [ عَشْرِةٍ ] لـ [ عِشْرَة ] فنقرأ : " للقلب مثل حظّ المُحَبَيْن " . مبهجةٌ هذه اللغة و مُدهشة فألف شكرٍ لترتيبك المساءات . |
روآسي هطولك يحمل ندى المطر وبرودة الربيع الآتي محملاً بالصدق شكراً لك.. |
| الساعة الآن 11:19 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.