![]() |
الشاعر الجميل نواف التركي ..
شكرا لك هذه اللفتة الجميلة لمداخلتي الودية .. وقبولك لفكرتي وتطفلي .. قراءتك للنص رائعة وثرية .. وتضمينك لمداخلتي لاتعني الا ذوقك وسمو ذاتك وعقليتك .. الشاعر الراقي عبد الله بن سعيد يستحق أن نتناقش حول روعته .. نافع |
اقتباس:
الكريم/نواف التركي قراءة .. تحقق لك فيها .. شكلها المغاير فكانت كما .. أردت ووصلت حروفك .. ببريقها إلينا أسمح لي بمروري .. هذا وسأعود .. حال إكتمال النص لأني أجزم بأنه سيكون كسابقة تكتبه بشكل مغاير ولأن ماكتبه .. جميل وله أبعاد .. تصب في معين الفائدة دمت بكل الخير أختك .. نفع القطوف |
:
: قد تتفق وتتخلف وجهات النظر حول قصيدة ما , وقد تؤخذ أبياتها بعين الإعتبار وقد تقذف على هامش الشعر . القراءات النقدية والإنطباعية , والإجتهادية في نظري تظل في نهاية المطاف " محاولة " وإن كان البعض من النقاد يختلف معي حول هذا المسمى . فهي محاولة لسبر أغوار المبدع أو الشاعر من خلال التعمق في النص , والتوغل في جنباته . وذلك من حيث استخراج الدلالات والإشارات والإيحات التي يطعم بها الشاعر قصيدته . حقيقة عندما يجد الشاعر , قراءة نقدية حول مادة أدبية تخصه هو , يشعر وكأن فراشات الكاتب أو الناقد تقترب حوله كثيرا فمنها ما يقع على أصابعه ومنها ما يلتف حول عنقه , وبمعنى آخر أن الناقد أحيانا يلامس ما يدور في خلد الشاعر أثناء كتابة النص من حيث المضمون بصرف النظر عن الشكل الخارجي للنص . الشاعر ينبغي أن يكون أكثر مرونة ودينيميكة في التعامل مع القراءة النقدية , لأنها مادة أدبية كالشعر والخاطرة والقصة وما إلى ذلك , وفيها ما قد يقَوم الموهبة ويشذب أطرافها فهي بالمختصر فائدة ونفع للمبدع إن تعامل معها بالشكل الصحيح , وإن أتته على الأسس التي بنيت عليها دون تحريف ولا تصريف ولا قدح في الشاعر على حساب الشعر . نواف التركي , ألم أقل لك أنك كتلة من المفاجآت السعيدة . سألتقي بك يوما أيها الصعلوك المحنك : : |
شكرا لك نواف
يظل عبدالله سعيد من اهم الشعراء الشباب بالكثير من نصوصة يتقدم عبدالله خطوات واسعة نحو التميز ومنها هذا النص تحياتي وحبتي واعتزازي بكما |
اقتباس:
أحمد الحربي لمرورك الكريم ألف شكر وعن قريب بأذن الله |
أرجو أن يسمحا لي أخواني نافع ونواف بهذه المداخلة،
بالنسبة لموضوع الإنكسار واللين . الإنكسار واللين لا يوجد بينهم تتابع ولا أفضلية تقديم أو تأخير أحدهما على الآخر . فاللِين والكسر صفتان لا يربطهما تتابع ولا يكمل بعضهما الآخر. يقول الإمام علي " كرّم الله وجهه" : " لا تكن ليّناً فتعصر، ولا تكن صلباً فتكسر" أي أن تقديم اللين وتأخير الإنكسار، أو تقديم الإنكسار وتأخير اللين، لا يحسب على النص وبالتالي على الشاعر. بل يحسب له، ففي كلتا الحالتين الزمان يتجاوزه ، مكسوراً كان أم معصوراً ! |
اقتباس:
تأكد بأن عودتك ستثري هذه القراءه |
قراءه مميزه لنص مميز
اعجبني دخولك حتى في المفرده والتعمق في معانيها أنت تقراء بنفس شاعري جميل وإلى قراءه أخرى وأخرى كل الشكر لهذا الفكر النابض |
الساعة الآن 03:15 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.